المدفع ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عايد أبو زيد يا كل العالم فلتسمع اكتوبر غزوتنا الأروع طوفان طاف بمختل وكرامة أمتنا أرجع عرفنا الصاحب والعادي مَنْ يَأْبِي الذُّلِّ وَمَنْ يَخْضَعِ من يحمل سيفا خشبيا من يفتق ثوبًا أو يرقع في غزة شعب عربي مظلوم (…)
ما قالَهُ دمُ الزَّيْتُون ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم صدام عيسى بوعزيز على ضفاف الليل حيث تتوضأ النجوم بدمع الأرض هناك يولد الصمودُ من رحم الانكسار ويكبر في ظلال الجراح كغصن زيتون لا يلين. أيها العابرُ بين الحطام؛ هل سمعتَ الريحَ تتهجدُ في أعماق الحجر؟ هل لمستَ (…)
مشاعرُ ثائرة لا تقتُلي فِيَّ الحيا ةَ،... ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم شيماء عبد الشافي عبد الحميد عطية مشاعرُ ثائرة لا تقتُلي فِيَّ الحيا ةَ، وتستبيحِي دمعَتِي! لا تكسري طَوْقَ النَّجا ةِ، وتنثُري لي فرحتي! إنِّي أراكِ ولا أرى أملًا يُبدِّدُ عَتمَتي أو قشَّةً تعلو عليها الأُمنياتُ لنجدَتي كوني (…)
القابضون علی النار ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم شوقي الشغدري أوحی ليَ البدرُ _ليلًا_ سرَّ أقمارِ: سعيًا إلی النورِ، فَلْتَصبِرْ علی النارِ فلِلأماني علی مَنْ رامَها خطَرٌ ما كانَ مِن وطَرٍ إلّا بأخطارِ تفنی الرجالُ؛ لتحيا روحُ فِكرتِها إنَّ العطورَ (…)
يا قُدْسُ إنِّي في الهَوَى مُتَبَتِّلٌ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم شادي عبد الفتاح محمد أبوريدة يا قُدْسُ إنِّي في الهَوَى مُتَبَتِّلٌ أَرْنُو إليكِ بمُهْجَةِ المُتَحَسِّرِ أَنْتِ الضِّيَاءُ، وأَنْتِ سِرُّ صُمُودِنَا فيكِ الإبَاءُ يَثُورُ ثَوْرَةَ ظَافِرِ ما نَالَ مِنْ أَهْدَابِكِ (…)
الموتُ والأنباء ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم سيد صدقى فهمي أحمد غدًا ربما أو بعدَ غد سيعلَّنُ النبأ سيطلُّ المذيعُ خلفَ الشاشةِ مبتسمًا وسنقرأُ ما يقولُ في شريطِ الترجمة : انتصرنا وما زالت الطائراتُ والبوارجُ بحالتِها كما هي ذات كفاءةٍ عالية : انتصرنا (…)
رواية عودة الموريسكي ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم صافي صافي (في رواية عدوان عدوان “عودة الموريسكي من تنهداته/ أوغاريت/ رام الله ٢٠١٠) إذا صح أن معنى اسم موسى هو “المنقذ” أو “المنتشل”، فإنه لم ينقذ نفسه لا في الأندلس ولا في نابلس، فاختارا “الانتحار” (…)
ديوان محطات للشاعر موسى حلف ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم سهيل عيساوي صدر حديثا: عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر، ديوان"محطات"، للشاعر موسى حلف، يقع الديوان في ١٠٨ صفحات من الحجم المتوسط، ورد في الاهداء"الى كل من مر في محطات حياتي، ورافقني في رحلتي، (…)
ميلاد مايا يفتح الأكوان في تمّوز بعدٍ جارفٍ! ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم ياسين عبد الكريم الرزوق عانق بميلاد الهوى مايا العروشِ!....... سَقَطَتْ عُيُونيَ و استُبيحت في نعوشي!....... أَأَنا جُمُوع حياة أنثى أم أنا الموت المتاح على القروشِ؟!....... ميلاد مايا يفتح الأكوان في تمّوز بعدٍ جارفٍ (…)