رسالة طفل مصري ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم هالة قرني انا طفل مصري يبعث برسالة إلى طفل آخر في القدس أدرك أنك تقاسي جحيم الصهيون أدرك أنك تقتل عشرات المرات في اليوم برصاص عدو مهووس .. مجنون تقتل عندما تعرف أن أخاك الاكبر مصلوب في سجن الكراهية (…)
الدّمْعَةُ الأَخِــيرَة ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم ياسمين رجب بسيوني جعفر الشجاع ليس هو الشخص الذي لا يشعر بالخوف .. بل هو الشخص الذي ينتصر على مخاوفه نيلسون مانديلا ١.- أَشِعْــــــرِي مُنْجِدًا مَا مِـن بَــدِيلِ قَصِيــدِي لو تَـــــــرَدَّى بِالرَّحِيـلِ ٢- (…)
همام صادق عثمان عوض الله ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم همام صادق عثمان همام صادق عثمان عوض الله مصر محافظة كفر الشيخ مركز قلين مقيم بالإمارات العربية المتحدة ، دبي مواليد ٢٦ ١١ ١٩٩٧ معلم لغة عربية وتربية إسلامية ومحفظ قرآن حاصل على ليسانس لغة عربية جامعة (…)
فِدَاء.. بَيْنَ ألِفِ وَيَاء ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الرحمان كرومي صَاحِ اسْتَقِمْ لِتَكُونَ أَهْلاً لِلصَّدَارَةِ فيِ النِّزَالِ وَفِي السَّلاَم أَوَ مَا تَرَى أَلِفَ الِهجَا مُتَصِدِّراً حِينَ اسْتَقَام وَاليَاءُ مَالَ مَسِيرُهَا، فَتَبَوَّأَتْ أَدْنَى مَقَام (…)
تـكـبـيـرة مـن مـئـذنـة المـجـد ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الحي لمداني أَجِبْ جِرَاحَكَ إِنَّ النَّهْرَ قَدْ يَبِسَا وَانْثُرْ دُمُوعَكَ إِنَّ الشِّعْرَ قَدْ يَئِسَا صَلْصِلْ نَوَاتَكَ ، مَا لِلْجِلْدِ مُنْهَمِرًا وَالقَلْبِ مُكْتَئِبًا وَالدَّمْعِ مُنْبَجِسَا (…)
حِكَـــــايَةُ شَعْبٍ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عبد الحميد عدريمو ١-فِي مُقْلَةِ الحَسْنَاءِ يُنْظَمُ الشِّعْرُ يَا حَظَّ قَافِيَتِي، يَا سَعْدَهُ الحِبْرُ. ٢-غَزَالَةٌ قَدْ رَأَيْتُ، أَمْ هِيَ إِنْسُ لاَحَظْتُ فِي لَحْظِهَا سَهْمًا هُوَ السِّحْرُ. (…)
يا سَبَأُ! ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عامر أحمد رزوق. ما زالَ هُدهدُنا يأتي بهِ النبَأُ أليسَ فيكمُ مِن بلقيسَ يا سَبَأُ؟ كالشاةِ.. نأكلُ.. نَحيا.. لا طموحَ لَنا فليسَ نغضَبُ إنْ لم يُقطَعِ الكلَاُ! فالكبرياءُ أساطيرٌ وغيرُ هدىً وكلُّ من طلبوا (…)
فِلَسْطينُ ونخوةُ قحْطانَ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عاصم عليّ زيدان أَيَا فِلَسطينُ هلْ في الأفْقِ من أَمَلٍ بِأَنّ نخوةَ قَحْطانٍ ستُؤويكِ ! دَكَّتْ مَعاقِلَهُ في حين غرَّته رومٌ وإفرنجةٌ تبغي مَغانيكِ إذْ نَصَّبوا قادةً للعُرْبِ ذائدةً عن مَطْمَعٍ لَهُمُ لا عَنْ (…)
يَتُوْقُ إِلَى عِنَاقِ سَحَابِ ٢٩ حزيران (يونيو)، بقلم عادل حماد سليم بِـــــدُرُوْبِــــهــا سَـــــيَّــــارَةٌ أَعْــصَــابِـي تَـــمْـــتَـــصُّــهَـا إِسْـفَـنْـــجَـــةُ الأغْــرَابِ جِـلْـدِي عَـلَى شَــوْكِ الْـغَـرَامِ مُــمَــزَّقٌ وَشُــمُـــوْخُ (…)