غريب أنت.. غريب أمرك ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ ماذا تنوي يا حامل همّ الدّنيا.. يُثقل رأسك ألَماً ـ يُضنيك؟ ماذا تنوي واللقمة تأكُلُها غمّاً.. وبدون شهيّة؟ والذلّ يُلاحقُكَ إلى كلّ مكانٍ، هذا قرشٌ مغموسٌ بالذلّ، وهذا شرع غابيٌّ يُفْرزُ ذُلاًّ يَقْهَرُكَ، وتلْكَ قوانينٌ
أقانيم عُلويّه ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الغفور الخطيب تتنافرُ في نفسي نفسي واحدةٌ في مركزِ أُنسٍ والأخرى في نقطةِ حدسِ والصّمتُ القاتلُ هذا المعتوهُ الأبديُّ يلاحقُني..
إِذَاْ غِبْتِ يَا قُدْسِي ٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم زيان حسن سَأَدْفِنُ هَذَاْ الْحَنَانْ وأَمْرَحْ مِثْلَ رُسُوْمِ القَدَرْ أمْرَحْ دُونَ وجُوْدِ الفَرَحْ سَأَهْجُرُ حُجْرَتَنَا الْمُسْتَكِيْنَةْ
قراءةُ العشــــــــق ٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم خالد صبر سالم لمْ يَعُدْ فوقي غلافُ فكتابي بانَ فيهِ بَوْحُ روحي واعترافُ سترينَ العشقَ فيهِ زورقا ً دونَ شراع ٍ مُبحِرا ً في بحر عينيكِ ولا ثـَمَّ ضفافُ جسدي ثلجٌ ولكنْ سبحَتْ ألفُ جحيم ٍ في دمائي كيفَ اُخفيكِ جروحي؟! وهيَ راحَتْ تتـَعرى بينَ آهاتِ غنائي
أُلامُ وَقَلبي في المَلامَةِ خائِفُ ٣ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم محمد أبو الفتوح غنيم أُلامُ وَقَلبي في المَلامَةِ خائِفُ أَلا لَيتَ يَرضى عَن فُؤادي العَفائِفُ أُلامُ وَمَبتورٌ مُنايَ وَخافِقي يَدُقُّ حَنيناً وَالعُيونُ ذَوارِفُ وَقَلبِيَ لَمّا صَرَّفَتهُ يَدُ النَّوى ذَبيحٌ إِذا ما هَدَّهُ الشَّوقُ نازِفُ
عدالة ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو كلّ الذي ينتابني بعض الكآبة تستطيعين الوقوف على سقوطي فافتحي الليل المخبّأ بالصدور أنا الحريق أنا اصفرار شاحبٌ وأنا الألمْ. صبرا عليّ، أوزّع الصور القديمة
دوائر موني ٢ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عمر العسري لم اخترت أدراج المياه وتركتها تتنكر لحجمها تخون كل شيء حتى الدافعة لم تنل منها وردتان متربصتان بالمكان بالماء