فاصلتان لامعتان ١٣ حزيران (يونيو)، بقلم مصطفى معروفي ١ في دماغي تكبر الأسئلة العطشى و إن لاح جواب في الأفْقِ عليها قام حالاً قلقي يضرمُ فيها عطشا آخر...ـ ٢ في وطننا العربيّ الشعرُ طريقٌ للنفي أو للسجنِ و أحيانا للمشنقة. مسك الختام: لم نسكب (…)
مفارقة ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم تستفزُّني طفرات التحرّرِ العربيّةْ تخطُّ قصيدةَ نثرٍ في زمَنِ الجَاهليّةْ.
قرآن الفجر ١٢ حزيران (يونيو)، بقلم أسامة محمد صالح زامل لن ترضيَ النّفسَ قبل حتفِها إلّا إذا الْتَمَسْتَ رضا رزّاقكَ الأعْلى رجعتَ من سفرٍ بالعلمِ مُعتلّا والنّاسُ تُلقيْ عليكَ الورْدَ والفُلّا وتُهتَ حين الْتقيتَ حولكَ الأهْلا حتّى مضوا ومضى (…)
أنا المقاوم ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عبد العزيز زم حُـرٌّ أنا إن كُبِّـلتْ حُـرِّيَّـتي أو قُــيِّدت تَحت التُّرابِ وفَـوقهُ سِــيَّانِ.
الفدائي الغزاوي ١١ حزيران (يونيو)، بقلم عارف عبد الرحمن «١» نَذَرْتَ لنفسك صوماً صوم العقل عن دنس الأفكار أرشَدَك الى الليالي الهنية لحظة إشراقٍ جديدة والنزر اليسير من الكلمات كأنك تقول كلّ شيء أو لا شيء، أو أن تختصر إحساسك بالعالم ككلّ (…)
إذا قدْ نجوْتَ ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم آمنة بريري وماذا إذا كان قد مرَّ عمْرٌ مليئًا بشتّى صنوفِ الكدَرْ أليْسَ يمرُّ وإن كان صفوًا كماءٍ قراحٍ مُصفّى قَطرْ فكُلٌّ سيطويهِ مَرُّ الليالي سرورُ الضحى أو نحيبُ السحَرْ كمَنْ خطَّ فوقَ الرمالِ خطوطًا (…)
غزة العزة ١٠ حزيران (يونيو)، بقلم عارف عبد الرحمن «١» اثر الحب يمشي في رفح آه، أيها الجمال ألست كافيا للمديح في تاريخ العرب فلماذا ذرفت دمعي عليكم و كنت منذ سبعون عاماً منسياً كما الورود حين يذبل في الجنازات كما النار ألتي تغنّت بالنار (…)