خَـدْشٌ على تَضَـاريسِ الحَرْفِ السَّميكْ ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم مُحمَّد زَيْن الشَّفيع أحْمَد رآنيَ جالِسًـا على وقُـوفيَ الهَـرِمْ.. فاستأذَنْتُـهُ مَـازحًـا بالرَّحيـلْ.. لكنَّـهُ بَخِـلَ ثُمَّ اكْتَـفَى صَمْتَـًـا عَجُـوزًا..
الطَائِرْ والبَحر السَاكِن ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم زيان حسن هاجَ البَحر السَاكِنْ مثل الطَائِر والشَاطِئُ يُهجَرُ ِمنْ حَولِه حتّى الشاطئْ حِينَ يَقومْ يَموتْ.......!!
الشاعر ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الكريم أحمد أبو الشيح على معارج الكلام أيقظ الندى صديقه القديمَ............. والنديمَ والحبيبة التي على ضفاف شعرها قد راح يخلع الغيوم عن فؤاده الطريِّ غيمةً
أَحْزَانُ قَافِلَتِي ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم صلاح الدين الغزال قَدْ صَارَ قَلْبِي مُحْبَطـاً يَذْوِي بِلاَ مَعْنَى شَيْءٌ يُؤَرِّقُنِي.. وَيَسْتَشْرِي كَمَا النَّارِ وَيَقْذِفُنِي اضْطِرَامَا سَنَابِلِي العَطْشَى
دلالُ أنثانا العظيم ُ ١٥ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أيمن اللبدي دلالُ ما زالتْ هنا دلالُ ما زالتْ بنا دلالُ عادتْ واستقرَّت منْ حجابِ النَّفيِ كيفَ للظلِّ تَعودْ؟ دلالُ عادتْ مِنْ خطابِ النَّعيِ مرةْ دلالُ لا بدَّ تسودْ
حتى يستقيم الوزن ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي لقد غادر الريحَ صاحبُ الناي ِواشترى من فم الجرح ِريحاً ونايا كي ينادي على الذينَ سَلَوهُ بعضَ حكايا دُمية ً للرماد حينما النارُ تلبسُ ثلجَ الحداد
طائر الأسطورة ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ تَخْطَفُ الطيرُ بقاياهُ وتمضي! إيهِ يا عنقاءُ مُغْرِبْ!... سوف أصطادكِ يومًا! أنتِ، يا من أنبتتْ نَوّارَهُا ثم سقتْهُ برذاذ من جُنون الكلماتْ