إليك إعتـــذاري
١٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٩،
بقلم كمال محمود علي اليماني
وسألتهُ في دهشة ٍ متعجبا ً أتراك َ تعني ماتقول؟ ورأيت ُ في عينيه ِ نجما ًخافتا ً نجما ً توارى خلف ستر ِغلالة ٍ أو تهاوى أو تداركه ُ الأفول قدّرت أني دون قصد ٍ أربكتـه ُ لكنه ُ.... بجوابه ِ سكب (…)