نُقوشٌ بالدمِ عَلى صَدرِ الحَبيَبة
١٩ شباط (فبراير) ٢٠٠٩،
بقلم حلمي الزواتي
تُفاجِئُني الرِّيحُ في ساعَةِ الفَجْرِ
أَنَّ زَواتا تَشُدُّ الرِّحالَ إِلى الأَرْض سِرّا
تُفاجِئُني الشَّمْسُ في لَحْظَةِ الانْصِهارِ
بِأَنَّ زَواتا تُحِبُّ الظَّلامَ
وتُبْحِرُ في الليْل طَوْعاً وكَرْها
تُفاجِئُني الشَّمْسُ