قاتلْ ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عاطف الجندي كلُّ صوت ٍ غيرُ صوت ِ الحرب ِ باطلْ يا صغيري .. قمْ وقاتلْ يا صديقي قمْ وقاتلْ
مطفلٌ في هيأةِ شاعرٍ ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي إنٌ الطفلَ الذي يسكنني مازالَ يئنٌ ويبكي ويطلبُ الحاجةَ والحلوَى. ويرغبُ السعادةَ القصوَى. ويكسرث الأواني ويمرغُ نفسهُ في الترابِ.
أنشودة الشباب ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم سليمان عوض أنا يا أخوان أصيرُ عجوزا إنْ ماتتْ في رأسي الكلمات وأصير عجوزا إنْ مات الطفل بقلبي وانتحرت فيه البسمات لكنى إن كُسِرَت ساقي
الجدار ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم فاروق مواسي أهنئُكمْ فهذا السورُ كالأفعى يُساورُكم يُحاورُكم يُجاورُكم جدارٌ فوق أرضِ سِواكمُ طوقُ
نـواقِـصُ ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عبدالباسط أبوبكر محمد نقصني الكثيرُ من الصمتِ ولهفةٌ مُصطفاة وحزنٌ حكيمٌ تنقصني دهشةُ الروحِ في مساربِ الرؤيا ذوبانُ العمرِ في أكوابِ الرحيق هُطولُ الفرحِ
من يعرفني؟ ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩ لم ألعب القمار في كازينو أريحا ولم أسكر في تلّ أبيب لكنّي بكيت في يافا.. لأنّي زرتها سائحاً .. على عجل فقد رفض الحاكم العسكريّ.. أو.. ضابط مخابرات الاحتلال في رام اللّه أو.. من ينوبه في سلطة لا أعرف ماذا
تفديكى أرواحنا ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم يا بلدنا فى الغُربة قلبى على بابكْ سايبه هناك عندك صفحاية فى كتابك