إنّـا والطـير ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم سليمان عوض يا أختي إنّا والطيرَ خليلان شفتانا عينانا حتى حين نخاف أو حين نموت يحتضن ترابي ريشَ الطّير
تاريخ ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو ما زلت أحاول أن أخرج صوتي خارج غصّته... لكنّ السجّان يحاصرني من كل نواحي النطق ويطبق وحشيّته...للأضلاعْ. لن أنسى وجهك
الظمأ وقت الرحيل ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم سليمان عوض قلبي وأنا أخطو عتبات البيت عصفورٌ مذعورٌ زهرة عباد الشمس أطأطئ رأسي لظلام البعد أحمل في كفى عنقود الشوق
كحبتي تين ناضجتين ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم سعود الأسدي أنتِ والسماءُ كحبَتَيْ تينٍ ناضجتين يسيل العسلُ من ثغريهما، لا تَطْرُدي نحلة أحزاني عنكِ فالخوف يملأ قلبي، وأنا أطير بأحلامي بين أسلاك كهرباء نحاسية
الأمل الغريق ١٠ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم سليمان عوض أو تذكرين متى التقينا في الطريق؟ أو تذكرين بداية الأمل الغريق؟ يوما تَغَنّى للشروق أو تذكرينهُ يا جميله؟ كانت عيونك كالقطاه كالليل يسرى في خميلة
هديتها ٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم علي أبو مريحيل يثيرني حريرُها روحٌ بلون خوفها هدية أدلت بها مخمورة بعطرها فيها بقايا شوقها وحمرة من ثغرها
عُدْتُ أُمسِكُ بالقَمَر ٩ أيار (مايو) ٢٠٠٩، بقلم عبد الغفور الخطيب كِدْتُ أَنساني يا حبيبتي نعم... في زَحمَةِ انشغالي المهمِّ بِكِ. عُدتُ الآنَ إلى أَوراقي عُدتُ إِليَّ ومَعِي قَصَبَةٌ أَهدَتْني إِيَّاها الشّمسُ