سَأَلْتُ اللهَ ٢٩ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي سَأَلْتُ اللهَ مَنْ يَأْتِي يِوَاسِي عَبْدَكَ البَاكِي؟ فَألْقَى الرَّدَ في قَلْبي رَسُولُ الْحَمْدِ يا شَاكِي حَمَلْتُ الدَّمْعَ في كَفِّي وَخِلْتُ بِحَوْضِهِ الشَّافِي
أن تكون رئيسا لبلدك! ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي هل أحببت أن تكون رئيسا لبلدك ذات يوم، هل تخيلت نفسك في هذا المقعد وأنت الرجل الأول فيها، أينما حللت أحاطت بك مواكب الأضواء، ماذا ستكسب وماذا سوف تخسر إذا تحقق هذا الحلم الكبير، هل سيكون من مكاسبك (…)
قالها العبقري ومضى ٨ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي نعم قالها العبقري ورحل عن عالمنا، قالها ليغرس في كل نفسٍ بائسة يائسة شجرة إصرار وارفة الظلال، قالها للأفراد والشعوب والأمم، ليعلمنا كيف نسترد لوطنٍ أرضه الأسيرة ولشعبٍ حريته السجينة، فإذا الشعب (…)
انتهي الدرس يا مفتري!! ٣ آذار (مارس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي أعتقد أنه وبعد مرور عقودٍ من هموم السنين التي أحرقت الأرض والنسل وأفسدت كثيرا من القلوب والنفوس لم يكن أحد يخطط أو يتصور أو يحلم بأحداث ونتائج هذه المرحلة من تاريخ مصر العظيم، فلننظر على هذا الذي (…)
الجنة ليست لك ٢٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي إنْ تؤمن أنَّ الجنَّةَ لك أو أنَّ اللهَ سيرضى عنك فلماذا اليوم قتلتَ أخي! وكذلك تسعى صوبَ أبي! ولأهلِ الدَّارِ وسَفْكِ دمي!! أسفيهٌ أنت! أوَ أصبح جهلُكَ فوق الحد لا تدركَ أنِّي عبدُ الله! اللهُ (…)
الكويت الشوق ١٩ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا الكويتُ الشَّوقُ عندي صار غيثاً وبحورا يا الكويتُ العمرُ يمضي فامنحِ القلبَ سرورا كنتُ ألقاكِ أُغنِّي وأرى السَّعدَ وفيرا كنتُ في مسكِ ثراكُمْ أكتسي الوصلَ حريرا ما لقلبي اليومَ يبكي يشتكي (…)
ابن مصر الحرَّه ١٥ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يللي روحك حتّه منِّي يللي ضحيت قبل منِّي يللي أعطيت مصر عمرك ف. الدفاع عنها وعنِِِّي يللي بصمودك حاميتني يللي بجراحك داوتني
نهارك سعيد!! ٣ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي كان الليل قد أرخى سدوله، وكان القمر قبل ميلاده غائبا في طيات الأفق، وكانت القرية قد خرجت عن باكرة أبيها لتقديم واجب العزاء لسلطان ابن العمدة في وفاة أبيه، غير أن صابر لم يخرج والتزم داره، فلما (…)
رسالة حبيبي الوحيد ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي حَبِيبِي الْوَحِيدْ / .... حَنِينِي عَذَابِي صِيَاحِي رُعُودْ وَنَارِي غَرَامِي وَفائِي شَدِيد مَنَامِي قَلِيلٌ وَرَبِّي الشَّهِيد وأصْبُو إلَيْكُمْ بِقَلْبِي الْفَقِيد حَبِيبِي الْوَحِيد .. (…)
ابن مصر ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي أنا ابن النيل ومهما اشقى هعيش قادر أنا ابن أكتوبر الشاهد على الحاضر يا ريت يللي بتسخر تقرا في الماضي هتشهد حرفك الساخر.. كلام فاضي!! وتعرفني وتعرف مصر ف.العالي وتعرف إني مش هيأس على حالي لا عمر (…)