الرُّوح ١١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي وأسْبَحُ في مَآقِيهَا وأمْضي في نَواصِيها لَعَلِّي لَحْظَةً ألقى شُعَاعاً مِنْ مَعَانِيها كَثِيرُ العِلْمِ يَجْهَلُها ولَيْسَ العِلْمُ يَحْوِيها
عبد الناصر الذي فقدناه ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لقد اتهم عبد الناصر رحمه الله بمعادته للأديان والواقع أن هذا الاتهام عار من الحقيقة ويكفيه ردا على هذا التجني مشروعه الكبير في تطوير جامعة الأزهر لتصبح جامعة علمية متخصصة في تدريس كافة العلوم ولم (…)
يا عاشقاً وجه النبي ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي يا عاشقاً وجهَ النَّبيِّ لعلنا نحظى بكأسٍ من يديِه لِوصلِنا العشقُ في الأعماقِ جمرٌ إنّما عشقُ الجمالِ ففيه زادُ رحالِنا إن المحبّةَ للبشيرِ سياحةٌ يا قاصدَ الأنوارِ خذْ بسبيلِنا
فلسطين تبكي ١٤ أيلول (سبتمبر) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي دعاةُ الحروبِ بأرضكِ حلوا وإخوانُ ديني أراهم تخلوا أتبدين دمعاً على من تولوا وخانوا العهودَ وباعوا وضلوا!
مصر يا أم الدنيا ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي مصر يا مصر يا أم الدنيا مصر عزيزه علينا وغاليه نحمي رمالها ونصون نيلها ونحافظ على كل جمالها من يوم قلبي ما دق عرفتك وعرفت ان انا مصري ف. ثانيه شفت جمالك لون أزهارك وقلوب صافيه جميله وزاهيه بين (…)
ألا تعتذر! ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا أتصور أبداً أن إنساناً ظالماً يمكن أن يكون سعيداً، فالسعادة شعورٌ نبيلٌ لا يشعر به قلبٌ ميت. أيها الحاكم المستبد إن لم تكن مؤمناً بالله والبعث والحساب فكن ساعةً منحازاً إلى القيم الإنسانية التي (…)
ابنك شهيد.. يا مصر ١٢ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي عارف يا مصر دمي مش هيروح هدر د انا منكِ وانتِ بلاد لا يمكن تنكسر علشان ربوع بلدي تشوف نور القمر علشان يعيش وطني ف. أمان من غير خطر ضحيت يا مصر وكنتِ حلمي وكان قدر أفديكِ دمي ودمي مش هيروح هدر (…)
أتى رمضانُ يا أمي ٤ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي أتَى رمضانُ يا أمِّي أتَى يا خَيْرَ أحْبَابِي أتَى والأهْلُ مِنْ حَوْلِي وَوَحْدُكِ خَارِجَ البَابِ يفيضُ الحُزْنُ مِنْ جُرْحِي كَأنْهَارٍ عَلَى ما بِي ولولا اللهُ ما أضْحَى الرْ رِفَاقُ غَيْرَ (…)
لا عودة إلى وراء ٤ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي نحن لم نزل في مرحلة تطهير، ولكنها لن تطول طويلاً ، فالشعب متعطش إلى بناء ديمقراطي حر، ومهما حاولت الفلول وجميع المنتفعين من النظام البائد من عودة.. فسوف يظل هذا النظام بائداً إلى الأبد.. الشعب (…)
لِنُورِ النُّور ٣ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم محمد محمد علي جنيدي لِنُورِ النُّورِ أنْوَارٌ وخَيْرُ العِلْمِ أسْرَارُ ومَنْ رَامَ الرِّضَا الوَافِي رَسُولُ اللهِ مُخْتَارُ يَدُ الرَّحْمَنِ تَرْعَاهُ ولَنْ يُؤْذِيه إنْكَارُ لَهُ قَدْرُ الهَوَى العَالِي وقَدْرُ (…)