سـأُقاوم ٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي سأُقاومُ قيدَ الأوهامِ سأُحاولُ أنسى أوْجاعِي سأُحلِّقُ أعلَى الأشجانِ وأُذَوِّبُ أحزانَ ضياعِي سأُطاردُ دائي بالدَّاءِ وسَأُسْلِمُ أمري للهِ فإلَهي الحاكمُ للأمرِ يكفيني إرضاءُ إلهي الصَّابرُ (…)
في رحاب الله حياً وميتاً يا فضل الله ٦ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي آثرت أن أنشر رسالتي لأخي البار الشهم الصحفي الشهير بجريدة البلاد البحرانية الأستاذ محمد العثمان والتي كانت ردا على رسالة منه وكان ينعي لي فيها المرجعية الوطنية الروحية العلامة الشيعي محمد حسين فضل (…)
قَامَتْ لِتُصَلِّي ٥ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي قَامَتْ لِتُصَلِّي الْفجْرَ تَدْعُو وَجْهَ الرَّحْمَنِ في لِيلٍ طال بِحَرٍّ يَكْتُمُ أنْفاسَ الْجانِ فَتَحْتْ شُُُرُفَاتِ الْبَيْتِ وَجَدَتْ أطْنانَ دُخَانِ تَسْرِي بِفَضاءِ الْكَوْنِ (…)
لا ترحل ٣ تموز (يوليو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي أرجوكَ حبيبي لا ترحلْ لا تُلقِ بقلبي في معقلْ لا تُطفأْ ناراً مِنْ عشقي لو تعلمُ أنت المستقبلْ أرجوكَ حبيبي لا ترحلْ أرجوكَ كفى بُعْداً عَنِّى فأنا مطعونٌ مِنْ ظَنِّي يا ليت هواكَ كما أنِّي (…)
مصر الكنانة ٢٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَلُمْ مِصْرَ الكَنَانَة واجْعَلِ الْلَوْمَ عَلَـيْكَ مِصْـرُ لَمْ تَبْخَلْ بِوِدٍّ لَـمْ تَزَلْ تُهْدِي إلَيْكَ كُلُّ شَيءٍ في حَيَاتِكْ مُـصْرُ تُسْدِيهِ يَدَيْكَ كَيْفَ نَرْضَـى بِالهَوَانِ (…)
مُعَذِّبَتِي ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي مُعَذِّبَتِي تُحَاوِرُنِي عَنِ الْمَاضِي تُعَاتِبُنِي وبِالشَّكْوَى تُطَارِدُنِي وَتَنْسَى بَهْجَةَ الْآتِي! أُسَامِرُهَا بِأحْلامِي أُذَكِّرُهَا بِأيَّامِي.. فَلا تَرْضَى تَرَى مِنِّي سِوَى (…)
غَيْرُ هَوَاكَ ٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي قُلْ لِـي شَيْئـاً غَيْـرَ هَوَاكَـا فَــأنَــا أبَــــداً لا أنْـسَـاكَــا تِلْـكَ عُيُـونُ الْبَـدْرِ بِعَيْنِـي أحْسَبُهَـا مِـنْ نُـورِ بَهَـاكَـا ثُــــمَّ إذا تَــدْنُــو فَـكَـأنِّــي (…)
ورد الحب ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي جرّب وابعد قدِّ ما تقدر لكن تنسى حياتي .. لا د انا مِنْ غيرك ورده بتدْبل غنوة حبِّ تعبها الآه وانا على صدَّك راضي وباصبر ما انت لروحي أغلى حياه وانت حبيبي وقلبك أكتر رغم أَسَوْته أنا.. بهواه ليه (…)
إلهي ١٥ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي إِلَـهِـي حَــانَ لُـقْـيَـاكَـــــا وأحْيـا الْـقَـلْـبَ نَـجْـوَاكا كأنَّ الْـوَصْــلَ فِي قَلْبـِـــي (…)
لا تقلْ ٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد محمد علي جنيدي لا تَقُلْ عَنْ غَرَامِي تَرَدَّى عَلِيلا يا حَبِيبِي وَأضْحَى عَذَابِي دَلِيلا! كَيْفَ أرْضَى بِكَأْسِ الضَّنَى لِي بَدِيلا؟! كَيْفَ يَرْجُو حَبِيبٌ حَبِيباً رَحِيلا؟! ما تَمَنَّيْتُ هَجْراً (…)