
الأمانة

يَحْنُو إلَيْكَ الْقَلْبُ حَنْوَ الْهَائِمِ فَعَسَاه أنْ يَحْظَى بِسَابِقِ مُهْجَتِي كَمْ ضَاقَ بِي إثْمِي وكُنْتَ الْمُنْقِذا ورَأيْتُ عَفْوَكَ سَابِقاً لِإسَاءَتِي كَمْ شِدَّةٍ نَزَلَتْ وكُنْتَ الْمُنْعِما بِمَحَبَّةٍ فَطَوَيْتَها عَنْ سَاحتِي