من أوهام النحاة! ٢٠ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي عن (ابن أبي الآفاق التراثي)، عن (ابن هشام الأنصاري، رحمه الله)، أنه قال في "شذور الذهب": "ويجب حذف "كان" وحدها بعد "أمَّا" في نحو "أمَّا أنت ذا نفر" ويجوز حذفها مع اسمها بعد إنْ ولو (…)
لا قَلْبَ لِلحــُب! ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي أُسـائـلُـها، وقد غـامَـتْ خَيـالا عَلَى أُفُـقِـي، وقد قامَتْ غَــزالا: تُـحِـبِّـيْـنِـي؟ ألا لا حُلْـمَ أَعْلَى، ولا أَغْلَـى، ولا أَشْهَى انْهِمـالا! ولٰكِـنْ.. لا تُـحِـبِّـيْـنِـي ؛ فإنِّـي (…)
أزمة اللُّغة العَرَبيَّة المعاصرة (بين التحنيط والتفريط-2) ٢٨ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قال صاحبي (ابن أبي الآفاق التراثي)، في ثورته "المباركة" على بعض اللغويِّين والنُّحاة التقليديِّين: القوم- على ما يبدو- لا ينتقدون أنفسهم، ولا يُحبُّون الناقدين. ذاك لأنْ ليس النقد من أدواتهم، بل (…)
أزمة اللُّغة العَرَبيَّة المعاصرة ٢١ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قال صاحبي (ابن أبي الآفاق التراثي): إنَّ صدماتي لا تنتهي من حُبِّ العَرَب لكلِّ أجنبيٍّ أو غريب، وإنْ كان أصله عَرَبيًّا صميمًا. سألته: مثل ماذا، يا ابن أبي الآفاق؟ لديَّ موسوعةٌ، لكن سأضرب لك (…)
مؤلَّفات العَرَبيَّة ٧ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (ضرورة المراجعة والتحديث) قال صاحبي اللدود (ابن أبي الآفاق التراثي)، وما انفكَّ يناقرني في شأن النَّحو العَرَبي: القضيَّة الأولى والأخيرة في إمبراطوريَّة النُّحاة التاريخيَّة تتمثَّل في صعوبة (…)
من النَّحو إلى النَّحويَّة! ٢٨ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي قال صاحبي اللَّدود (ابن أبي الآفاق التراثي)، وهو يناقرني في شأن النَّحو العَرَبي: كثيرًا ما كان ينشغل (ابن هشام، عبدالله بن جمال الدِّين الأنصاري، -٧٦١هـ= ١٣٦٠م)، على سبيل النموذج، في "شذور (…)
عشتار ١٣ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي جلجامش يُعيد اكتشاف الخلود! أَمـُـرُّ بِـكُـلِّ نُـقـَــاطِ الـمُـرُوْرْ تُـفَـتِّـشُ فِـيْـنَـا ذَواتِ الصُّـدُوْرْ تَـقُـولُ : أَتَـلْـمَـسُ رِعْشَةَ وَجْـدٍ سَرَتْ مُنْذُ حَوَّاءَ حتَّى (…)
النحو العربي ٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (من رائحة التُّفَّاح إلى رائحة الإديولوجيا!) ناقشنا في مساقاتٍ سابقةٍ مزاعم أحد القمامصة أنَّ أخطاء في البناء النحويِّ قد وقعت في "القرآن الكريم"، مستندًا في أقواله إلى قواعد النحاة، التي إنَّما (…)
سيِّدةُ النَّهرِ السِّحري! ٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي ... وأَظُنُّ كأَنِّيَ أَسْطِيْعُ الآنَ التَّعْلِيْقَ على ما يَجْرِي.. ما يَجْرِي: أَنَّا في حُلْمِ اليَقْظَةِ نَخْسَرُ أَنْفُسَنا في يَقْظَةِ حُلْمٍ لا يَجْرِي ما يَجْرِي: أَنَّا كالأَطْفَالِ (…)
محرَّماتٌ كانت مباحات! ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٢٠، بقلم عبد الله بن أحمد الفيفي (في ذكرى اليوم العالمي للغة العربيَّة) ناقشنا في المساق السابق مع صاحبنا (النَّحويِّ السَّليقيِّ)، الذي يزعم أنه يقول فيُعرِب، مشروعيَّةَ أن تُحاكَم لغة العَرَب قبل التقعيد إلى قواعد النحو (…)