لا يموت الأريحيُّ كالجمال ١٩ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم أسامة محمد صالح زامل لا يموتُ الأريحيُّ كالجمالِ فأرحني وأجبْ ربّي ابتهالي يا إلهي ما فزعتُ من زوالي إن يكنْ في سجدةٍ أو في نزالِ هبتهُ إن كانَ في السُّودِ الطّوالِ من ليالٍ عيشُها فوق احتمالي ويميني في الفراشِ مع (…)
جدٌّ في العراء ١٥ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم أسامة محمد صالح زامل أينامُ جدٌّ في العراءِ وسبطُهُ من بعْدهِ في خيرهِ يتقلَّبُ! جهلٌ به إنْ خالَ يومًا جدَّه يبَسًا بلا حسٍّ وقلبٍ يضرِبُ بلْ إنّه الحيُّ الّذي لو عادهُ لرأى الحياةَ جليّةً تتوثَّبُ وعساهُ إنْ نظرَ (…)
وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ٦ شباط (فبراير) ٢٠٢٣، بقلم أسامة محمد صالح زامل ما لهذي الذّنوبِ يا نفسُ قد سُدْدَ بها مِنكِ أبهرٌ ووريدُ شَغَلَتْ منكِ كلَّ فعلٍ وقولٍ فاشْتكاها قبلَ القريبِ البعيدُ واشتكاها لِمَنْ قرا بعد شكواكِ لهُ منها والبكاءِ القصيدُ واشْتكى مِنها من (…)