لا وأخواتها ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم بوعلام دخيسي لا في الشهادة مُبْتـَــدا أخـَوَاتـُها كـَلا ّولـَـــنْ لا،ليْسَ،ما،لمَّـاَّ ولـَمْ هِيَ كُـلّ ُما وَرث الزَّمنْ هي كـُلّ ُهَمْسَة ِمُفجَــٍع بالجُـور أقـْعَدَهُ الوَهَـنّْ
اعترافات عاشق عصيّ الدمع ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد اللطيف النكاوي احترق إليك شوقا فإذا ما لاح طيف خيالك أو رن صدى صوتك لممت اشتعالي وافتعلت الحياد. أيخيفني حبك إلى هذا الحدّ ؟ وهل يخيف من كان مصدر اشتعالي ؟
وهـــم ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم أحمد بن إبراهيم الحربي لها مهجة الريح خلف المدى.. ونبض المساحات في خافقي على مرجل يصهر الجلمدا.
تحدّي ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم مُختار الكَمَالي هذهِ الأرضُ وَالفَضَا وَالبِحارُ مِثلُ قَلبي .. فَكُلَّما ثُرتُ ثارُوا كُلَّمَا عِشتُ في حياتي اختبارَاً عَلَّمتني وَذي الحَياةُ اختِبَارُ عَلَّ مَتني -أنا الذي عَلَّمتني- بَعضُ شِعري -وَرُبَّمَا- الأقدارُ
يا رياح الشمال ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الهادي السائح أقرئيها سلامي يا رياحَ الشمالِ وتمادَي كشوقي نحوها لاتُبالي اطرقي شرفتَيها كارتباكِ الليالي وذري القطْرَ يغفو فيهما كالسؤالِ كارتحالِ الحيارى بينَ حالٍ وحالِ حينَ عيناكِ تغفو والمدى في ارتحالِ
الوقت والغليون ٢٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم أبوبكر فاروق عارف الوقت شيخ... يحشو غليونه بالنجوم... ويدخن. أَمْتَطِي نعّامه لإِحاول طرده عن ذهني لكن ساعتي الرقمية تتخطي الحواجز...وابتهالاتي وبشق تزحف نحو النهاية. لا ترسمي صندوقي وتخبريني انه كبش
خَلَعَتْ نَعْلَهَا!! ٢٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم نجاة الزباير أَقْبَلَتْ مِنْ أَرْضِ اُلْفَجِيعَةِ خلْخَالُهَا جُـرْحٌ فُسْتَانُهَا حَدَائِقُ نَارٍ عِطْرُهَـا نَزِيفٌ. كُنْتُ حِينَهَا أَقْرَأُ وَجْهَ اُلرِّيحِ تَسَلَّلْتْ لِمَنْفَايَ..