موسيقا الوطن ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم إباء اسماعيل سبع َ شموع ِ عطاءٍ أشعلت ُ ...، سبعة َ أقْمار ْ!! ... يا للفرح ِ وأنت َ تلثغُ أحرفك َ العربيّة َ
الناي الكسير ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم ريان الشققي أيها الناي تفكّكْ أيها الناي تبدّد هل سيغدو العمر أسلم هل سيبقى الدرب أعزل أيها الناي تجهّم أيها الناي تزحزح
تائه في وطن ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عزيز العرباوي يتمترس في لهفة الطمع الباديه. غائب كالفتيان الجائعين كبقايا الحياة في كوكب القراصنه. تتباعد ينابيع الخير في بلدي ورأسي يتصدع
معين العطاء ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم ريما البرغوثي يختال طيفك هادئا معطـــــــارا ويهل نورك مطــفـــئا أنــــوارا طوبى للحظات اللقاء بشخصكم تنهل دمعــاتي لهــــــــا مدرارا يا أيها القلب الرحيم بعـــــالمي إني لغيرك لم أقــــــــل أشــعارا
حوارية الموت والحياة ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الله المؤدب البدروشي قد كفى العمر اغترابي فوق ارضي وكفـــاني لا تذر اشياء بيتي بعد موتي انها مثلي تعاني ما اعاني غرفتي حفر الصمت زواياها الكئيبه
تَـــوابِــيت ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم قيس طه قوقزة إني قتلتُكِ واقترفتُ جريمــتي ونصبتُ في عينيكِ بيتَ حِدادي وتركتُ قلبُكِ تائهاً بدمائــهِ ودفنتُ تاريخاُ من الأحــقادِ وحملتُ نعشَ هواكِ بينَ أصابعي وأخذتُ ثأرَ الأهلِ والأجـدادِ
حـقائـب ٣٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرزاق الدرباس احزموها فقـد تدانى الرحيـل ومع الوجـد زفرة وعـويل يتسـاوى عند اشتياقي جفائي فأنا راحـل وبعضي نزيـل وأنا الضـدان فـيمـا أعاني ذكرهـم قاتل، وشخصي قتيل