لم يعدْ مطلعُ الأغنيةِ مُبهِجاً ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم أديب كمال الدين (١) تعبتُ من أكوابِ الشاي والقهوة ومن الشمسِ التي لم تعدني بشيء. تعبتُ من المحطّاتِ والمحيطاتِ والطائرات, ومن المطرِ والصحو والغيوم, ومن الشوارع الفارغةِ والمكتظّة, ومن الأعدقاء وأشباهِ (…)
صوت المؤذن ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم ديما سحويل القمر في تلك الليله لم يكتمل .. والفجر بزغ خجولا .. وأمي ما زالت نائمه. ليس كعادتها أن تغفى عن صلاة الفجر ما بالها أمي لم تستيقظ بعد. سجادة الصلاه تنتظر قيامها ... والقبلة تأهبت (…)
من قد يجيد الحب مثلي ١٣ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم علي حميد الشويلي من قد يجيدُ الحبَ مثلي ولقد تشكل منهُ شكّلي متجمعٌ..حد انتشاري فيه ...كلّي أنا ما لمستُ الحبَ إلا أنهُ يحتزُ عقلي الحبُ امرأةٌ تجيدُ هدوء قتلي تحتلُ أبعد ركن أنحائي توظفُني (…)
موسم اللوز الأخضر ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم محمد رضا ارتفعت أعينهم إلى السماء ملت على كتف أخي وقلت: الخوف يرعش أوصالي ويقيم الساكن في فضمني إليك قليلا لعلي أضمد وجع الروح ****** وفجأة .. ثار أحدهم .. لم أتبينه وانتصبت شعيرات رأسه صرخت حنجرته (…)
شطحات الفؤاد ١٢ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم سليمان نزال كم حبة أسبرين سأعطي القصيدةَ المريضةَ بداء النهر والغموض؟ تعبتُ من التجوال معها في منتزهاتِ السرِّ والنسيان كل مرة كانت تفرُّ من جرحي، كلما اقتربنا من أشجار فقدت دمها وأوراقها في معركة (…)
وشاية الغروب ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم إياد أحمد هاشم السماوي أصطحبُ الأرقَ ... فرصةً أطولَ للحيـــــاة فرصةً للمكوث مع الذات لنبوءةٍ عن خداع النهار الشبابيك الفارعة عرضة للكسر والضوء الباذخ مولعٌ بالانكسار كلاهما يهمس بوشاية الغروب المرتقب الخبز الأسمر (…)
ما دهاك فقد دهاني ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم موسى عبد الهادي الموسى أساطيري وحــــبي أرقاني وريــح الحب تعصف بالمكان توهم من يقول بأن عشقي وطـول الــحب مهما طال فان سأسرد قصتي واريد حكما لقاضي الحب أعرض ذا بياني فرمح الحب أغرس في كياني اترضى ان أبــضع (…)