رد على اعتذار ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم أنور خالد أحمد إلى ذات ِ وجدي... قـُـبيل التحية ِ.... بين التبــــــــــــاريح ِ... بعد الســــلام ْ قبلت ُ اعتذاركْ... وكفكفت ُ.... ... من أجل ِ عينيك ِ... ...دمع َ العتاب ِ صرفت ُ المــــــلامْ رضيت ُ (…)
يا ناعس الطرف ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم موسى عبد الهادي الموسى يا ناعس الطرف هل خلت الهــوى لعبـاً او ان وصـــــــــالك وقـــت بعد لم يـــــحـــــــــــــن ِ هل خلت حبي فرض انت متــــــــــــــمـمه يا ناسك الحــــب جــد رحمــــاك بالســــــــــــــــننِ (…)
الأرض والعشاق والمرتزقة ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم حسن توفيق (١) نافورة من دم .. أطرقتُ أشهدها من شرفة الأرقِ تكاد ذاكرتي تصطك من مائها المشبوب بالحُرَقِ والماء - هذا الدم القدسي - يطلب أن يسخو الضحايا بهِ يشتاق دوماً لأن يسمو بأصحابهِ يهتاج إن لَفَّناَ (…)
لماذا ... حروفي كالجياد؟ ٢٠ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم عادل سلوم لماذا ... حبيبتي ... لماذا؟ تترقب الأحلامُ ... عيني كلما غفوتُ ... تغتالُ ... بشغف نومي تركضُ ... فوق ثرى حنيني تنثر ... رزاز العشق ... في طيات (…)
نُحبُّها حنين ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم فاروق مواسي نحبها حنينْ لأنها مفعمةٌ بالشوقِ والحنينْ عشيقها هو الوطن بكل ما يزخَرُ من وجدٍ ومن شجنْ عرَفتها جسارةً تبينْ
المُسَافِر ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم عبد العزيز زم أمّي مُنهمِكة فِي تَحضِيرِ وَجبَةِ الغَدَاءْ تَـتَنقلُ كَالمَكُوكِ بَينَ المَطبَخِ وَغُرفَةِ الكَرَاكِيب حَيثُ كَانَ الفِرنُ القَدِيم مُلقَىً تَرأفُ ثُقُوبُهُ بِالدَجَاجِ فَتَسمَحُ للهَوَاءِ (…)
سلام على نور ١٧ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم أنور محمد أنور على نوران من قلبى سلام ٌُ دعاءُ من عيون لا تنام تحية عاشق لا النوم يحوي مآقيه ولا رحم الهيام