كُنتَ الفتى الأبيَّ المُهَاب ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم حاتم جوعية (قصيدة نظمتُها في رثاء المأسوف على شبابه علي محمد علي سعيد من مدينة طمرة – قضاء عكا. لقد اختطفهُ الموت وهو في ريعان الشباب.. ويعرفهُ الجميع باستقامته ونقائه وطهارتِهِ وبأخلاقه الرفيعة والعالية.. (…)
حزن بحجم الوطن ١٣ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم سماح خليفة بي مِنَ القولِ ما بي وَما لا يُقالُ وَمِنَ الحُزنِ ما لا يُطيقُ رِجالُ بي مِنَ الصّمتِ ما لو أُبيحَ بِهِ لاستوتْ كُلُّ أرضٍ بِها وَجِبالُ بي من الوَجَعِ اللانهائيِّ ما قدْ تَخِرُّ له نائباتٌ (…)
لجج ١٢ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم أسامة محمد صالح زامل لم يقصدوا بالدّما في مسجد الدرجِ سواك يا واعدَ الإيمانِ بالغلَبِ فأين وعدك للإيمان بالفرجِ؟ وأين نصرٌ به جازيتَ في الكتُبِ؟ رأيتُ إيمانَهم مولاي من وهجِ فقلتُ يُغني عن الأغرابِ والعربِ وقلت مهما (…)
هذا الرجل ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي تسامى إلى أن طاول النجم رفعة و قــد ترك الحساد للغيظ و النارِ و مــا ذاك إلا أنــه مــلَك الــتقى و جنّب رجليه الطريق إلى العار و أمسك عن قيل و قالٍ و لم يزل صــديقا بــقلب لا يــبوح بأسرار (…)
ربع زجاجة عرق بلوماري «لننزع جميعاً الأقنعةَ عن وجوهنا» ٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم مكرم رشيد الطالباني شعر: قوبادي جلي زادة ١ تحدثتُ مع زوجتي عن طيبة وجمال جارتنا اليُمنى، كما تحدثنا عن مساويء جارتنا اليُسرى ٢ تفوحُ رائحةُ الدّم والبارود؛ من مذيعي ومذيعاتِ قناة الجزيرة ٣ الساحة والميدان؛ في (…)
ترنّمَت الملائكُ ٩ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم عدنان عبد النبي البلداوي لــه فــي كـلّ داجِـيَـةٍ ضيـاءُ وصَـوْبَ الحقِ يرتــفـعُ اللـواءُ تَـرَنَّـمَـت الملائـكُ، فـي ظهـورٍ أضاءَ الكون، وابتـسـم السَّـناءُ ولما قــيل: ( إقــرأ) شــعَّ نـورٌ يُـبَـشِّــرُ (…)
فنجان قهوتي ٥ آب (أغسطس) ٢٠٢٤، بقلم مصطفى معروفي قهوتي ما فتئتْ تضطـرمً بينما فنجانها يـبتــــسمً لكأني حين أحــسو ما به لكأني حين أحــسو ما به عن حشاه يتنحى ألــــم ربما البنُّ غدا كــــابوسَـه فمتى داهــمه لا يـرحم و أنا قد جـئتُ أحميه.. لذا (…)