حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا

هذا النص إهداء إلى وردةٍ تنمو على حين غفلة في ساحة الحرب في مسافة فاصلة بين ضدين.
إني متعبٌ حدَّ انكسارِ الضوءِ حين ينفذُ من كأسِ ماءٍ على طاولةٍ تعاني وحدةَ الأيامِ ولم ينتبهِ العابرون بوضعِ مِسبحةٍ لتُسبحَ اللهَ في أوقاتها طقطقةً (…)