٢٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم كمال الرياحي
تسعى هذه الدراسة إلى تسليط بعض الضوء على واحدة من أهم التجارب الروائية في المغرب العربي يمثّلها الروائي رشيد بو جدرة الذي غادر منذ الثمانينات “ فم الذئب” ليحبّر نصوصه باللغة العربية بعد أن أنجز مدونة روائية بلغة ديكارت جعلته في مصاف (…)
١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم هـويدا صـالح
من المهم أن ننبه بداية، أن هذه القراءة، واعية تماماً بفخاخها، فهى من ناحية قراءة لنصوص مختلفة بتناوبها أربعة من المبدعين لا يربط بينهم خيط واحد، سواء من حيث خبرات الكتابة ودرجات نضج التجربة الإبداعية لدى كل منهم، أو من حيث توجهاتهم (…)
١٨ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم هـويدا صـالح
لقراءة القسم الأول من النص انقر هنا
١٧ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم محمد سمير عبد السلام
الأساطير والحكايات الكبرى المنسوجة حول شخصية (كونفوشيوس) (٥٥١ – ٤٧٩) ق.م ، تجعل منه علامة فنية وثقافية ، يعاد تكوينها باستمرار فى الوعى التأويلى للمتلقى المعاصر ؛ فهو المعلم لآداب السلوك من خلال خطاب معرفى ، له من التحقق الموضوعى ، ما (…)
١٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٧، بقلم كمال الرياحي
سنطمئن لتعريف توفيق بكار"للهامشية" –الذي رأى الكلمة "مشتقة من لغة الوراقة و تتعلّق بهيأة توزيع الكلام على الصفحة المخطوطة أو الطبوعة ،فلها صدر و لها هامش يحيط به . أما الصدر فللنصّ"المتن" و أما الهامش فلتوابعه من التحشية و التعليق"(٢) (…)
٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم محمد السموري
إن أي عدد لا يشكل بذاته معنى إن لم يكن مقترناً علائقياً بمفهوم يحوله إلى دلالة ، وإلا بقي بلا طعم ولا رائحة ، وقد اختص بعض الأعداد برمزية تحولت إلى تثبيت في لاوعينا الجمعي وإن وردت دون هذه العلائقية الشرطية ، ويعود سبب ذلك إلى مرجعية (…)
٢٠ أيار (مايو) ٢٠٠٧، بقلم جميل حمداوي
من يتصفح كتابات النقد المسرحي سواء في الغرب أم في العالم العربي فإنه بدون شك سيجد أن أغلب النقاد ركزوا اهتمامهم أثناء تعاملهم مع الظاهرة المسرحية على مقاربات خارجية في مدارسة الإبداع المسرحي فهما وتفسيرا، وذلك بالاعتماد على
