٢٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم يحيى مير علم
غايةُ هذا البحث بيانُ ريادة ابن وحشية في كشف بعض رموز اللغة المصرية القديمة الهيروغليفية قبل المستشرق الفرنسي شامبليون بأكثر من ألف عام ، وذلك من خلال إيراد ترجمة موثقّة له ، ولشخصيته العلمية ، ولآثاره التي خلّفها على كثرتها وتنوّعها (…)
٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم محمد سيد سلطان
هذا بحث مقدم ضمن المؤتمر الإبداعي الطلابي التاسع لطلاب الجامعات العربية في رحاب جامعة ٦ أكتوبر – بمصر- خلال الفترة ١٠ – ١٤ سبتمبر ٢٠٠٦ تحت إشراف المجلس العربي لتدريب طلاب الجامعات العربية بالجامعة الاردنية .
المقدمة :
لا يكاد يمر (…)
٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم أحمد اتزكنرمت
تمتد جذور وظيفة الشعر إلى عمق الثقافة والحضارة ، إن لم نقل إلى الذهنية التي أنتجت هذه الثقافة، وتختلف هذه الوظيفة حسب العصور والثقافات، وتتعدد حولها الإجابات بتعدد المداخل النقدية، انطلاقا من إشكالية يلخصها السؤال المركزي التالي: عم (…)
٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم جميل حمداوي
من الظواهر الاجتماعية والثقافية التي فرضت نفسها في الساحة الفكرية اليوم جدلية المثقف والسلطة لما لها من انعكاسات على التنمية والازدهار وتطوير دواليب الاقتصاد والمجتمع قصد اللحاق بمصاف الدول المتقدمة التي تهتم بالمثقف وتسانده على الفعل والعطاء وتبارك ثمراته وتمنحه الحرية والدعم للمساهمة في تنوير المجتمع وتوعيته عبر مراعاة مقاييس الكفاءة والخبرة في إسناد الوظائف والمهام القيادية في تسيير دفة الحكم أو السلطة الإدارية والسياسية.
٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧
الصفويون أسرة تركمانية عريقة(لفظ التركمان يعني التركي المؤمن فهو مشتق من الكلمتين تورك وايمان واطلق على المسلمين الاوائل من أتراك الاوغوز-الغز- فى تركستان .) أسسوا الطريقةالصفوية التصفوية في مدينة أردبيل في شمال شرق ايران ( آذربيجان (…)
٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم سيدة اكرم رخشنده نيا، بقلم حامد صدقي
تتناول هذه الدراسة ادب المهاجَر و القصة الشعرية في هذا الادب عامةً و القصة الشعريةعند اَبي ماضي خاصةً. يُعْتَبُر ادب المهاجر مِن اَغنی الآداب قيمةً، و يُعتبر ايليا أبي ماضي مِن أحد اكبر شعراء القصه المهاجرين ومن اَشهر الشعراء المعاصرين. (…)
٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم معصومة نعمتي
الرمز في اللغة:
يطلق الرمز عند العرب علی:
"الإشارة بالشفتين أوالعينين أوالحاجبين أواليد أوالفم أواللسان".(١ ) و يری بعضهم أن اصل الرمز هو:" الصوت الخفي الذي لا يكاد يفهم" . (٢) و كان صاحب لسان العرب يقصد إلي الجمع بين المعاني (…)
