١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٧
١- أبعد من السما عن الأرض.
في الجزيرة العربية: "أبعد من الشرق عن الغرب". (١)
وفي العراق: "أبعد من السما عن الكاع". (٢)
الكاع: القاع.
٢- ابن شهرين ما يصير ابن شهر.
وهو في مصر بصيغة: "عمر ابن شهر ما يبقى ابن شهرين". (٣)
٣- (…)
٢٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم أنور أبو بندورة
تمهيد
لا بد أننا نتساءل كثيراً في الآونة الأخيرة، في ظل الهجمة الغربية علينا كعرب، حول الدوافع التي تجعلنا فريسة أبدية للغرب.
في هذه المقالة سوف أحاول أن أبسطَ أمام القارئ العربي بعض ما أعرفه عن الغرب. لن أناقش أية فكرة عن العرب (…)
٢٣ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم محمد عوض الترتوري
مقدمة
يفترض أن يكون الطفل أكثر تكيفاً مع البيئة الاجتماعية كلما تقدم في العمر، ويتمثل هذا التكيف في عدد من الجوانب التي لا يمكن أن تشكل ما يطلق عليه بمستوى النضج الاجتماعي أو "الكفاءة الاجتماعية" التي تمثل مستوى نضج وتكيف في ضوء (…)
٧ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم فرهاد ديو سالار
المستخلص
اتخذ طه حسين النبي و عصره مادة للأدب الأسطوري مستخدما الأساطير اليونانية والرومانية و الفرنسية و ساق الأدب العربي على غير طريقه و ألبسه ثوبا من غير نسجه و نسج عليه نسجا أوروبيا و ساقه في نفس الطريق الذي افتن بالأدب الأوروبي (…)
٦ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم جميل حمداوي
١- وضعية الدرس الأدبي:
إن تدريس الأدب العربي في مدارسنا وجامعاتنا يعرف في حاضرنا تعثرا بيداغوجيا وديداكتيكيا على مستوى التوصيل والتبليغ، وغموضا كبيرا في تحديد مفهوم الأدب ونظريته ومفاهيمه الاصطلاحية ومقارباته المنهجية. وما يزال هذا (…)
١ شباط (فبراير) ٢٠٠٧، بقلم أحمد اتزكنرمت
تمتد جذور وظيفة الشعر إلى عمق الثقافة والحضارة ، إن لم نقل إلى الذهنية التي أنتجت هذه الثقافة، وتختلف هذه الوظيفة حسب العصور والثقافات، وتتعدد حولها الإجابات بتعدد المداخل النقدية، انطلاقا من إشكالية يلخصها السؤال المركزي التالي: عم (…)
٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٧، بقلم محمد السموري
يبدو أن الحديث عن الأسطورة :بات من ضروب ثقافة يزعم دعاة ما بعد الحداثة ومشتقاتها أنها أصبحت من الموديلات القديمة ، التي تكبل الثقافة العصرية وتعيقها من الانعتاق إلى فضاءات ما بعد الفكر البرجوازي السلفوي،أو على الأقل طالبوا بإخضاعها الى (…)
