الرجل والورد ومضايقات بين التمرد والتذكــر ٣٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال علــى المكــشوف: من بين الاشكالات المطروحة (الآن) في المشهد الثقافي المغربي، كيف يمكن فـرز وتصنيف منتوج تافه ومُكرس للتفاهة ومساهم فيها؟ وبين منتوج يمتلك مواصفات إبداعية جادة؟ ومسألة (…)
مــن وحْـــي الهــيللــــة ١٠ آب (أغسطس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال ترددت بين الكتابة واللاكتابة، لهاته المقالة، وذلك من خلال السؤال: ما أهمية إحساسات خاصة، في ظرفية خاصة؟ في وضعية استثنائية؟ وماذا سيستفيد ذاك القارئ المفترض من تلك الإحساسات الخارجة عن إحساساته (…)
شاعــِرٌ يقتحم الحُـدود الفلسطينية ٢١ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال المشهَــــد الــخــاص: مبدئيا لم أفاجأ بالإصدار الأخير"خمسة أيام في فلسطين المحتلة"(١) للشاعر المكافح والجسور - محمد بلـمو - لماذا ؟ فيوم تعرفت عليه كطالب بجامعة فاس، وفي إطار تنظيم تقدمي (؟) (…)
مــا جاء في بــاب اليوم الثامن للإحتفالية!! ١٦ تموز (يوليو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال بـاب الصـمـت: مبدئيا، لسنا من الأوصياء مثلما يحاول أن يكون أحد (الإهتباليين) في زمن الرقمنة والاستبحار المطلق، رغم أنه يعيش المفارقات والتناقضات في سياق حشو الكلام وتنميقه وزركشته، وهو من (…)
صرخة بين الجرح والمجروح في عضو رجــل!! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قبــل القول: تأكيدا بأن: المبدع والمسرحي: أحمد أمل، لم يأت من فراغ إبداعي وفكري؛ بل خابر وخابرته دروب الإبداع والحياة؛ مقـدما نفسه عن طواعية قربانا للركح من بداية السبعينات من (ق/ م) إلى الآن؛ (…)
لغو الكلام عـن مسرح الشباب في مهرجانه؟؟ ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال عــوْد عــلى بــدء: أساسا عدنا للموضوع، وسنعود إليه للمرة الثالثة، ليس نشوة في الكتابة، أو بحثا عن مناطق الضوء والتميز، فالذي تجاوز الستين من عمره، ويفكر من هذا المنطلق، فأولى له أن يبحث عن سرير (…)
أي دعامة لمسرح الشباب في مهرجانه؟ ١ حزيران (يونيو) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال مــشــهــد عــام: [المهرجان الوطني الآول لمسرح الشباب] الذي نظم بالرباط: تحت شعار((الشباب دعامة للنموذج التنموي الجديد)) من عجائب هاته التظاهرة أنها فريدة في المبنى والمعنى، وذلك من خلال الأطوار (…)
أي نكهة لليوم العالمي للمسرح؟ ٢٧ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال آذار— ٢٧ هـل يحق لنا أن نتكلم (نحن)عن اليوم العالمي للمسرح؟ اليوم الذي له نكهته الخاصة وطعم آخر في حياة المسرحيين والمبدعين، من شرق الكون إلى غربه. فيه إلى أبعد الحدود، تسمو من خلاله (…)
الـــفــنـان الـــخــبْــزي ؟؟ ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال في زمن التضحية والنضال الحقيقي؛ وتمظهر المبادئ والتموفقات سواء الإنسانية أو الاجتماعية أو الإيديولوجية، كان مسرح الهواة نبراس الثقافة المتميزة والتفاعل الجــدلي بين الإبداع والفكر والإيديولوجيا، (…)
مــحطة روشوشوار«تلك باريس» ١٠ آذار (مارس) ٢٠٢٢، بقلم نجيب طلال قريبا من محطة الشمال للقطار،في اتجاه منطقة (باربيس/barbés)مرورا بالمستشفى الجامعي [لاريبواسير/ Lariboisière والذي يُعَـد معلمة تحكي عن صولة الطب الباريسي. نصادف محطة [روشوشوار/ Rochechouart ] هي (…)