خطورة انفصال الوعي عن الإرادة ٢٠ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» البحثُ عن مصادر السُّلطة المعرفية في هَيكلية العلاقات الاجتماعية، يعتمد على تراكيب الظواهر الثقافية، ويستند إلى أبعاد الرموز اللغوية. والسُّلطة المعرفية _ باعتبارها قوة المعنى الشرعية التي (…)
الأثر الاجتماعي والمؤثر الإنساني ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الربط بين الوَعْي الإنساني والمعنى الجوهري للفِعل الاجتماعي، لا يتمُّ وفق إجراءات ميكانيكية أوْ مُصَادَفَات عَبَثِيَّة، وإنَّما هو حراك ذهني مَقصود، له امتداد واقعي هادف.وهذا الامتداد يَكشف (…)
تاريخ المعنى في داخل الإنسان ٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» الطاقةُ الرمزية في اللغة تُحدِّد أشكالَ المعرفة في المجتمع، وتُؤَسِّس منظومةَ المعايير الأخلاقية في السلوك الإنساني، وتَبْني أركانَ سُلطة الوحدة الاجتماعية، باعتبارها مَنبع الشعور الجَمَاعي (…)
عناصر المجتمع الفلسفية ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» تحليل الأفكار لا يتم بِمَعْزِل عن حاجةِ الفرد إلى الانتماء، وحِرْصِه على تأكيد الذات، فالانتماءُ يَمنح الأفكارَ شرعيتها الوجودية، ومَدَاها الأخلاقي، ومَجَالها الحَيَوي. وتأكيدُ الذات يمنح (…)
تفسير التاريخ والمعنى الوجودي للحياة ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» تفسيرُ التاريخ يُشكِّل تاريخًا جديدًا للمَعنى الوجودي، وحياةً مُوازية لحياة الإنسان. وبما أن عملية التفسير تشتمل على الأسئلة المصيرية والأجوبة المنطقية، فإنَّ التاريخ سَيَؤُول إلى تواريخ (…)
اللغة بين النظام الرمزي والمنظومة الاجتماعية ١٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» بُنية الفِعل الاجتماعي تستند إلى تحقيق الذات، وتعتمد على توفير السِّيادة، مِمَّا يُؤَدِّي إلى إفساح المجال لتعبيرِ الإنسان عن كِيانه، وتفعيلِ أحلامه، وإشباعِ رغباته، وامتلاكِ السِّيادة على (…)
رحلة المجتمع من الثقافة إلى التاريخ ٢٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» التحليل الاجتماعي للظواهر الثقافية يُساهم في بناء منطق جديد للتاريخ الخاص (ذكريات الإنسان وأحلامه الساكنة في أعماقه السحيقة) والتاريخِ العام (أحوال المجتمع في الأزمنة المُختلفة). وكُلُّ (…)
الزمن المفتوح وفلسفة الوعي بالتاريخ ١١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٢١، بقلم إبراهيم أبو عواد «١» فلسفةُ السلوك الإنساني هي التعبيرُ الوجودي عن حركةِ الفِعل الاجتماعي الظاهري، والتفسيرُ المركزي للوعي الذهني المُستتر. وبما أن حركة الإنسان في تاريخه الشخصي وتاريخ المجتمع، لا تتم بمعزل عن (…)