النخلة ٢٩ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم محمد أبو الفتوح غنيم يا نَخلَةً صَمَدَت بِها أَمجادُها حيناً عَلى بابِ الأَزَلْ يا نَخلَةً أَحبَبتُها وَضَمَمتُها فَتَمايَلَت في نَشوَةٍ
كفرت بيكى !! ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم فرغلى هارون محمد لحظة خروجى للحياه .. حبك فى شريانى اتولد ورضعته من ضى العيون السمر على شطين واديكى غمسته ويَّا لقمتى .. وغزلت منه هدمتى .. وجعلت منه غنوتى طول سكتى .. ثلاثين سنه .. حاضن هواكى فى مقلتى .
في صدور السطور ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم عبد المنعم جابر الموسوي طفلة ٌ يبزغ النبع ُمن شفتيها قبَلّتها الشفاهُ ذات غرام ٍ! فرمتها مُهرة ًفوق ظهر السَحابْ صادفت رجلا ً في ربابْ غزل الحلم َمن رمشها وجنى الفُلَّ من خدّها.. واختفى
أصبح حلمها وطناً ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبّك كلما زادتْ بروحي دهشتي، ألغي التساؤل والتعجّب والمناديلْ. أنا الحلم المقيم ببال عصفور، يعاند زند عاصفةٍ، ويرجعني صغيراً نحو رائعة المواويلْ. أحبك عندما أهوى البقاء على الأغاني،
لازم في يوم يظهر جدع ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ جرجروني يا ديابة بشهادة كدابة لا بخاف من العسكر ولا قاضي ولا منبر كلامي مفهوش فايدة محضري جاهز بأقوال كدابة قدامك يا نيابة
عشقي لحيفا ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨، بقلم مسلم محاميد عشقي لحيفا يا غدي عشقٌ لِمَيْسِ سنابلي، لِبيادرٍ مَسَحَ الزمانُ جبينَها يحنو عليها دمعُهُ، وجهٌ ككلّ قضيّةٍ عشقيّةِ العبقِ المموسقِ في الجراحْ
مسافر ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٨ مسافـــر علــــى يــــدي وشــــم يـطـــوّق مـعـصـمـــــي وفــي فمــي يخـتـنــــق الكــــــــلام مسافــر