آخرُ صلاةٍ لإنانا
٢ آب (أغسطس) ٢٠٠٨،
بقلم عمر حكمت الخولي
عِنْدَمَا أَحْبَبْتُ مَوْلاةَ الجَوَارِي
قَدْ مَشَيْتُ العُمْرَ بَحْثَاً عَنْ دِيَارِي
كُلُّ سَاعَاتِ الهَوَى مَرَّتْ سَرِيْعَاً
لَمْ أَعِشْ يَوْمَاً حَيَاتِي دُوْنَ نَارِ
قُبُلاتُ البِنْتِ مَا زَالَتْ، وَثَغْرِي
صَارَ بَيْتَاً للحَظَايَا وَالحَوَارِي