خذني معك... ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم سحر حسن أبو ليل لجمهرةٍ من الألحان السعيدة تتلوها الليالي.. من كتاب هواك ودنيا من الحب.. ترسمها على جسد حياتي.. من رقة إصبعك! خذني معك..
أوكسجين ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد عبد القادر ضمرة للذكرى طعمٌ آسرٌ ومذاقٌ أسير غيمٌ وارفٌ ووداعٌ أخير للذكرى.. شهيقٌ وللذكرى زفير
السجينُ ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو سجينٌ بعالمك الفوضويِّ أحبك يوم التقينا ويوم رحلنا إلى ظلمات الصورْ. أحبك يوم كتبنا على السنديان حروف الضياء ويوم سقانا الحنين أماناً وناراً
ُمعلّقة علي البغدادي ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم علي محمد سعيد نسيم من ربيع البوح صوتي يمرُّ على بيوتات المدينة، فتزهر اعين الجدران حولي. خرائطه الينابيع الفتيه وبسمات الضحى زاده. مضى والبرق عُكازٌ
محطَّة ضوضاء ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨ قادمٌ عبر الخطوط البيض للأحلام بين يدي عصافير المكان وفي جنونك تنتشي الأغصان حائرةٌ.... متى ألقى سرابيل الهواء..؟! وكيف أدخل في خصال الوقت..؟! أنت مدينة في الجرح
أوراق مكية ٢٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد علي الرباوي تَنْحَنِي لَكَ نَخْلَةُ هَذِي الْبَرَارِي تَنْحَنِي أَنْتَ لِلرِّيحِ يَرْتَطِمُ الْجَسَدُ الْهَشُّ بِالأَرْضِ تَشْعُرُ أَنْتَ بِأَنَّ جَنَاحَيْكَ شَدّهُما وَتِدٌ سَقَطَتْ كُلُّ أَسْبابِهِ
دردشة خفيفة ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم بسام عورتاني يومك سكر وجرحك أكبر ليتك أصغر لتكبر ويصغر جرحك أكثر.. قلت:هذه غرفتي لأبقى مسافرا أكثر فأكثر