هواجس الألم ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨ تلمعُ في هواجِسِ ذاكرتي أضواءُ مرايا وجهكِ الفضي وأنتِ بينَ حقولِ النشوةِ تعصرينَ بوحَ الزهور وتترنمين.......... فيردّد الصباحُ أنفاسكِ المفعمه بزقزقاتِ العصافير
ولكنّ قلبي على قمر ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد عبد القادر ضمرة لو أستطيع نسبت هذا الحبّ لي وهذا اللّيل المحروس بالنباح يؤرّخ سفراً لمثواي قبل الأخير حين تندلع القريحة بالنص
بكاءٌ بلا تاريخ ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم أنطوان القزي كأنني أرجوحةُ الصمت أخِيطُ لهاثَ النسمات أسرقُ نعاسَ الهزيع لأرتقَ جفوناً سافرة. كأنني عينُ دوريٍّ أرخى ريشَهُ رقصةً للريح
عناق مائي ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم خالد شوملي في سريرٍ مِنْ حريرٍ يتلوّى جسدي يُتقنُ رقصَ البطنِ يحتالُ على حارسةِ الغيمِ... ويُغريكَ سآتي تاركاً دمعي ورائي عارياً منْ كلِّ شيءٍ...
كــَاسَـــك يا وَطَــن ٢٧ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم أبو المجد حسين شِـربنا كاسك يا وطن وكسرنا كاس وسكرنا من كتر القرف وكرهنا ناس واحترنا بين الفتحاوية وبين حماس
تعال لتبحث عني ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم حسين أبو سعود أنا آخذ نفسي من يدها أجول بها البلدان أجنبها الأعاصير حد الإمكان أعلمها أسرار التكايا والصوامع وتراتيل النقاء في الكنائس وفي الجوامع
شكرا لعينيك ٢٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم خالد صبر سالم تمنحُني عيناكِ مِِجدافين ِ وزورقا ً في بَحْر حُبٍ مُدْهِش ٍ بدون شاطئين ِ عيناكِ تجعلاني أنفخُ ناياً هائماً يَسرحُ بالأغاني عيناكِ يا حبيبتي قصيدةٌ تختالُ بالمعاني قصيدة ٌرائقة ُ المعاني