وطن يقفز مثل القنابل العنقودية ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم زيان حسن أفرح مثل الآخرين ثم أتململ في الحزن يغمرني حزن جاف أحاول أن أتدارك جرحي من التمادي في نزف ما تبقي من دمائي أشعر أن قلبي قد أصيب لماذا لا يتوقف عن النبض لماذا يلهث ورائي
بحبك يا لبنان ٢٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم حسن خاطر لبنان يا حتة غالية قوي قوي من وطنا العربي وده شيء أكيد يا ناس صدقوني أنا بحبك من كل قلبي .. حب كبير مش قادر على وصفه سامحوني واعذروني ولو جابوا خريطة وقالوا لي بتحب مين .. حاشاور على لبنان حتى ولو (…)
متهزنيش ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم عبداللطيف مبارك متهزنيش رُطبى خلاص مبقاش لُه طعم جَردت ريح المسافه.. والمطر وقت إشتهائى أبعد وألاقى نُصى لسّاه م أرتوى
وتبقي..... ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨ و أبقى وحيدا أصفف شعري نحو الفضاء أبقى دونَكَ أنتظر وقع الخطوات البائسة
قمر يطل على الفراغ ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم صلاح عليوة فلتفعل الأشياءُ ما يحلولها في غيبتي شجرٌ سيكبرُ عند بدء حكايتي ومعاولٌ تمتدُ
قُبلة واحدة لا تكفي ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم علي أبو مريحيل آه آه أرجوك علي أر.. جو.. ك كفى أمي.. أمااااه فُتح المصعد، فرّت، صرخت:ـ وامعتصماه وامعتصماه
هـــــــذا قضاء وقــــــــــدر ٢٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم محمد ملوك قال الطبيب لما رآني أطيل النظر أي بني: لا داعي للحذر ليس ثمة ما يدعو للخطر في الكلي صخر وحجر في العظام وهن عليها ما صبر