عائد إلى حيفا
٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩،
بقلم بوعلام دخيسي
قف شامخا أيها المروان في القمم ِ
وانثرْ على القدس ريح العُرْب و الهـِمَم ِ
قف سالماً من تراب لستَ تعشقـُهُ
إلا سليما مِن الأزلام و الصنم
قف ها هنا مِن بعيدٍ و لتـَلِجْ أدَبا
مِن خير بابٍ لخير الدّور و الحُرُم