للصلاةِ شهبٌ يراها العارفون ٢٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم قالوا رحلتَ عن ِ الحياةِ وأنتَ في أضلاعِنا لمْ تنطفئْ برحيلِ كيفَ الرَّحيلُ وأنتَ في أعماقِـنـا تـُتـْلـَى وتـُكـتـَبُ بينَ كلِّ جميلِ ما فارقـتـْكَ يدُ الصَّلاةِ وأنتَ مِنْ أنفاسِها عطرٌ لأجملِ جيلِ
حروفٌ مِنْ ألَمْ ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم محمد محمد علي جنيدي وأنا شهيدُ كرامتِي وأنا ثرَى أوطانِنا وأنا سأبقَى ها هنا مُتألِّماً مُتفانياً مُتسائلاً مَنْ قادنا للنَّارِ في صمتِ الدُّجَى؟! مَنْ صادر الآمالَ مِنْ نبضِ الرُّؤى؟!
إلى أبي ٢٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أنس الحجار أترحلُ تاركاً لونَ الأنينِ! وصوتَ خسارةٍ كم يعتريني وكم في الليلِ يهزأ بي زماني وكم في الفجرِ تصرعُني ظنوني ألستَ البدر يسطعُ في دروبي فكيفَ أفلتَ يا نورَ العيونِ؟
رغيف الذكرياتْ ٢١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم إبراهيم محمد البوشفيع على فرسٍ من الأشواقِ لاحتْ دموعيَ واستفاقت أمنياتي أداعبها بسلسالِ القوافي فتشرقُ شمسُها في الحالكاتِ
جبـل ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم أنور محمد أنور رق الزمان ولات حين زمانى لما خطرت معاقل النعمان منه – أبا عمرو - عرفت مكانتى يا طالما جهل الزمان مكانى ولسان حالى إذ سمعت نداءه ما بين شوق منه أو حرمان
أبطال القدس ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم عاطف عكاشة اللَّهُ أَكْبَرُ كَمْ فِي الْقُدْسِ مِنْ بَطَلِ أَقْوَى وَأَثْبَتَ فِي الْهَيْجَاءِ مِنْ جَبَلِ مُرَابِـطٍ لَمْ يُفَارِقْ مُنْـذُ مَوْلِـدِهِ مَهْدَ الْمَسِيْحِ وَمَسْرَى خَاتَمِ الرُّسُلِ ما شَبَّ إِلاَّ وَنارُ الْحَرْبِ تَلْفَحُـهُ فَاعْتَادَ خَوْضَ الْمَنايا غَيْرَ مُحْـتَفِلِ
دموع على وطن ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٩، بقلم بوعلام دخيسي هل من دموع جف في عيني الندى كل الدموع ذرفتها أسقي المدى يبكي يرق لكل آه ٍ لاحظي دمعا خفيا خائفا يكسو الصدا في كل بيت من بيوتك قريتي نعي وبغي لا يجيز لك الصدى