محمود قُرَني الأديبُ الشهم! ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ (استحقَ الأديبُ الشهمُ المجدد الأستاذ محمود قرني ابن الفيوم، قصيدة عَصماء تَشيد بأخلاقه وقيمه، وتُوضح مسيرته الأدبية المحترمة! وتُلقي الضوءَ على التجديد الذي أضافه!) يموتُ ناسٌ، ويبقى بعدَهم (…)
محاولة ليست أخيرة في مديح عينيها ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ عَـينَاكِ.. أمَّا بَعدُ، مَا أنا قائِلُ وَالمدحُ دُونَ سَمائِهن يُحَاوِلُ لم يَجتَرِحنِي الصَبرُ إلَّا ثائراً عَـن سَورِ مَعنَاهِ الأخيرِ يُقاتلُ حُرّيتِي لُغَتي الأسِيرةُ في الهَوى وَصَدَى (…)
مَجَازٌ مُسْرَجٌ ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ حُرُوفٌ عَلَى بَابِ القَصِيدَةِ مُسْرَجَهْ مُجَنَّحَةٌ صَوْبَ الجَمَالِ مُتَوَّجَهْ وَتَعرُجُ لَبْلَابًا سَمَاءً مُضِيئَةً فَيَنْبُتُ سَقْفًا مِن مَعَانٍ كَأَنْسِجَهْ تُطِلُّ عَلَى ظَهْر (…)
وضوءٌ على ضفة السراب ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ أنا في انتظارك ما تركتُ محلِّي قيد الضراعةِ يا سماءُ فطِلِّي كلٌّ بوادي الانطفاءِ كأنني ضوءٌ يُفسَّرُ بانتفاءِ الظلِّ وارَبْتُ غرف القلب حين تعدّدت حيَلُ الظلامِ، ولستُ أوّل كلِّ هي فوق أجنحة (…)
وَردَةٌ قَطَفَهَا المَوتْ «إلى أمبرتو إيكو» ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ لَقَبٌ يُضَافُ الآنَ لِـ «اسْمِ الوَرْدَهْ» بَعدَ التَّمَشِّي فِي حُقُولِ البَلْدَهْ. حَيثُ النَّهارَاتُ ابْتِسَامَةُ عَابِرٍ سَكَنَ الطَّبِيعَةَ وَالرُّبَى المُمْتَدَّهْ. وَجهُ السَّمَاءِ لَهُ (…)
هَلْ تَذْكُرِينَ؟ ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ هَلْ تَذْكُرِينَ الشَّمْسَ تَرْفُلُ فِي ثِيَابٍ مِنْ إِبَاءْ وَالنَّارُ تَتَّقِـدُ فَلَا تَـرْضَى بَدِيـلًا بِالبَقَـاءْ عَقَرَتْ فَلاَ تَلِدُ الرّمَادَ وَلَا سُكُونَ الانْطِفَاءْ وبِكِبْرِيَاءٍ (…)
هذي وردتي ذبُلت ١٥ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ أسْلمْتُ نفسي للحياةِ كما أنا فإذا الحياةُ تخونُ ما أَسْلَمْتُها وتقولُ: كنتَ تظنُّ أنّكَ تحتمي بالثّلجِ من ناري الّتي أضْرمْتُها وتقولُ: سَلْ هذي الطّبيعةَ عن أبيها ثمّ فَكِّرْ: كيف يحكي (…)