ماذا تبقى بيننا؟ «إلى القاهرة» ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ حلمٌ تململ في العواصم والدُنى قلبٌ تئن على مفارقه المُني أفقٌ تعثر في الضباب وضلَّه ما كان يوما في رحابك ممكنا نبتٌ تمزقه الرياح وفي مدى وجع التغرب قد ألفتك موطنا آتيك من بعد التشتت مجهدا عمرٌ (…)
مالم يقلْه مسكين الدارمي ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ قلْ للمليْحة حين يشرق حسنها ولد الغرامُ من النقاب الأسودِ قولي بربّ محمّدٍ وصلاتهِ ماذا سكبْتِ بعرضِ بابِ المسجدِ هامَ الهوى حولي لرؤيةِ بدْرها لولا خشوع يديْ لزاد تنهّدي رفقًا لنور (…)
مَــأْدُبَــةُ الذِّكْــرى ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ بِمـــأْدُبَـةِ الذِّكْـرى وعِيْــــدِ احتفــالِكِ أُعلِّلُ خَيْبــــاتيْ وأُهْــديْ لَيَـــالِكِـيْ(¹) أُعــارِكُ فيكِ اليأْسَ تَوْقًا إلى المُنــى فتكْسِـرُني الذِّكْـرى بِأعْتـى المَعـــارِكِ (…)
ما تيسَّرَ مِنْ سورةِ النيل ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ خُذْ صورةَ الماءِ والبَسْ جُبَّةَ النيلِ حيثُ "الحرافيشُ" تَزهو بالأراجيلِ لا تجرحِ الجَمْرَ بالتَحريِكِ كُنْ فَطِناً يَجزي رؤوسَ الحَكايا بالأكاليلِ لا ترشفِ الشايَ إلّا بعْدَ وشْوَشةٍ مِنْ (…)
لو كنت تدري...!! ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ كلُّ الرؤى مع مبدئي تتنافى في مكرها قد أسرفتْ إسرافا بقناعِ صبحٍ لاذ وجه مسائها والحسنُ كلُّ الحسْنِ كان غلافا ظلمٌ تبدّى في لباس عدالةٍ عهرٌ يريكَ طهارةً وعفافا فيطيب لي كسر المعاني كلّما معنى (…)
لن تنالوا الشِعْرَ حتّى ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ مِنْ قِفَا العُشّاقُ شَبُّوا وأنا لِلْعِشْقِ أَحْبُوْ بَعْدَما بانَتْ سُعَادٌ شدّنَي للشَوْقِ كَعْبُ رَبَتِي الصَحْرَاءُ لَكِنْ فِي خيالِ البيدِ أكْبُو لمْ أحِجْ إلا لقلبٍ. لَمْ يُقلْ للبيتِ ربُّ (…)
لا ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠٢٤ رَضِيتُ بِالهَمِّ.. كَيْفَ الهَمُّ لَا يَرْضَىٰ.. بَلْ كَانَ كَالجَدْبِ.. يَطْوِي تَحْتِيَ الأَرْضَا كَمْ عِشْتُ.. "هَمِّي طَبِيبٌ".. لا يُعَالِجُنِي فَالقَلْبُ مَشْفَىَ.. (…)