
لجج

لم يقصدوا بالدّما في مسجد الدرجِ سواك يا واعدَ الإيمانِ بالغلَبِ فأين وعدك للإيمان بالفرجِ؟ وأين نصرٌ به جازيتَ في الكتُبِ؟ رأيتُ إيمانَهم مولاي من وهجِ فقلتُ يُغني عن الأغرابِ والعربِ وقلت مهما يكن للدّونِ من همجِ والبدوُ من حوله (…)
لم يقصدوا بالدّما في مسجد الدرجِ سواك يا واعدَ الإيمانِ بالغلَبِ فأين وعدك للإيمان بالفرجِ؟ وأين نصرٌ به جازيتَ في الكتُبِ؟ رأيتُ إيمانَهم مولاي من وهجِ فقلتُ يُغني عن الأغرابِ والعربِ وقلت مهما يكن للدّونِ من همجِ والبدوُ من حوله (…)
تسامى إلى أن طاول النجم رفعة و قــد ترك الحساد للغيظ و النارِ و مــا ذاك إلا أنــه مــلَك الــتقى و جنّب رجليه الطريق إلى العار و أمسك عن قيل و قالٍ و لم يزل صــديقا بــقلب لا يــبوح بأسرار نــظيف يــد فــي فــيه تسكن عفة و مــا فتئت (…)
شعر: قوبادي جلي زادة
١ تحدثتُ مع زوجتي عن طيبة وجمال جارتنا اليُمنى، كما تحدثنا عن مساويء جارتنا اليُسرى
٢ تفوحُ رائحةُ الدّم والبارود؛ من مذيعي ومذيعاتِ قناة الجزيرة
٣ الساحة والميدان؛ في مسابقة العَدْوِ للمسافات الطويلة؛ يفوز (…)
لــه فــي كـلّ داجِـيَـةٍ ضيـاءُ وصَـوْبَ الحقِ يرتــفـعُ اللـواءُ تَـرَنَّـمَـت الملائـكُ، فـي ظهـورٍ أضاءَ الكون، وابتـسـم السَّـناءُ ولما قــيل: ( إقــرأ) شــعَّ نـورٌ يُـبَـشِّــرُ بالعُـلا ، فَسـَـما الأداءُ وأربَكَ كــلَ (…)
قهوتي ما فتئتْ تضطـرمً بينما فنجانها يـبتــــسمً لكأني حين أحــسو ما به لكأني حين أحــسو ما به عن حشاه يتنحى ألــــم ربما البنُّ غدا كــــابوسَـه فمتى داهــمه لا يـرحم و أنا قد جـئتُ أحميه.. لذا هو بالبشْرِ أمامي مفعمُ هو بالبشْرِ أمامي (…)
لا يرتقيْ ابنٌ لنا إلا لكي يحيا وكلّ طفلٍ لنا أضحى اسمهُ يحيى ولا يفارقُ يحيى الأرضَ مرضيّا إلا إذا بالدما روّى الثرىْ ريّا يروحُ يحيى ومن وراءهِ تلدُ الرباطُ ألفًا ليبقى المُرتقِي حيّا وكلّ يحيى يشبُّ يرتدي دمَهُ وهل يليقُ بهِ غيرُ (…)
سَاعدني كي أَخرُجَ مِن قَوقَعَةِ الرُّكودِ وأنفضَ عَنِّي غبَّار الرَّتابةِ.. أريدُ أنْ أُخْلَقَ اليومَ على يديّ البَّراءة وأنْ أُسجَّلَ في قيودِ النَّقاء مولدةً بعمرِ الأَربعِين.. سَاعدني كي أُحولَ رائِحةَ الذِّكرياتِ إلى عطرِ (…)