عَصْرُ الحِجارة ٤ شباط (فبراير) ٢٠٠٩، ، ترجمها إلى العربية:مُعاذ علي العُمري عَصْرُ النباتاتِ مِن بعدهِ عَصْرُ الحيواناتِ مِن بعدهِ عَصْرُ البَشَر والآنَ
أُفكرُ فيكِ ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، ، ترجمها إلى العربية:مُعاذ علي العُمري أُفكرُ فيكِ إذا ما، شَعَّ وميضُ الشمسِ عَليَّ مِن البحرِ، أفكرُ فيكِ إذا، ارتَسمَ على جَدولِ الماءِ وهجُ القَمرِ.
مناشدة من أجل للسلام ٢٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، ، ترجمها إلى العربية:مُعاذ علي العُمري ألنْ يحلَّ السلامُ؛ وهذي الحربُ أما لها ختامُ؟ بلادنا خَربُتْ، مدنٌ وقرى حتى أقصاها احترقتْ،
قصائد من الشعر السياسي ١٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، ، ترجمها إلى العربية:مُعاذ علي العُمري لمَّا عَزَمْنا ألا نعذبَ حتى الموت إلا واحداً مِن كلِ ثلاثة، وأنْ نُسْلِمَ أمْرَ الاثنينِ الآخرينِ للجوع هكذا ببساطة. قامَ أصدقاءٌ لنا
لا تقفي نائحةً على قَبْري ١٨ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري لا تَقِفي نائِحَةً على قَبْري، فَلَسْتُ موجوداً فيه، أنا لا أنامُ. أنا أَلْفُ ريحٍ تَهُبُّ، أنا أحْجَارُ ماسٍ على الثلجٍ تَلْمَعُ.
بَكيتُ في الحُلُمِ ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري بَكيتُ في الحُلُمِ، فقد تراءى لي في المَنَامِ، وَيْ كأنكَ ترقدُ في القَبْرِ. استيقظتُ مِن نومِي والدمعُة ما تزالُ تَسيلُ على خَدْي. بَكيتُ في الحُلُمِ،
من قصائد الحب لـلألماني: أريش فريد ٣٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري في البدءِ عشقتُ البريقَ بعينيكِ، ضَحْكًتَكِ، بهجتَكِ بالحياةِ. والآن معها ها أنا أهوى دمعتك،
جَوى الوَجْدِ ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري وَحْدَهُ يَدري ما أُعاني، ذاك الذي يَعرفُ ما للوَجْدِ مِن مَعاني! وحيداً في الخلاء ناءٍ عن أيِّ هناء. أُلقي بناظري
أنتَ لي وأنا لكَ ١٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري يُحسبُ هذا النظم من أقدم أشعار الغزل المعروفة والمكتوبة بالألمانية، وهي لشاعر(ة) مجهولـ"ة" عاش في أواخر القرن الثاني عشر الميلادي. أنتَ لي، وأنا لكَ، كُنْ مِن ذلك على يقين، مِفتاحُ قَلبي (…)
الولدُ الجائعُ ١٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم مُعاذ علي العُمري أماه أماه، أوَّاهُ أماه: إني أتلوى جوعاً؛ هلمي أعطني خبزاً وإلا أموتُ أماه!. _ " بُنَيَّ حبيبي، تروَّ رجائي! فنحن من الصباح