أسبّح اسمك ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر لكَ في القلب دمعة وفي العين بسمة لكَ في الرّوح صلاة وفي الثّغر ابتهالْ
حصاد الهشيم العربي ٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر لعلّ الحديث عن حصاد لما سُمّي بالرّبيع العربي، ونسمّيه اقتباساً عن المازني "الهشيم العربيّ" مبكر، إلّا أنّه لا بدّ من قراءة واقعيّة وموضوعيّة لما نعيشه اليوم من أحداث على الرّغم من تسارعها وعلى (…)
قلق السؤال يجتاح عوالم الأنثى الخفية ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بتلقائيّتها المعهودة والمحبّبة، وأسلوبها اللّطيف وسردها البسيط، تغوص الكاتبة اللّبنانيّة «صونيا عامر» في حنايا الذّات لتستخرج مكنوناتها وتضعها بين يديّ القارئ. يتأمّلها، ثمّ يتأمّل ذاته فيلقى ما (…)
أصداء من طقوس القهوة المرّة ٣١ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بين عتبة شعريّة، وعتبة سرديّة، وفي كسر مستجاد للحدود بين أجناس الكتابة، يهيّئ لنا الكاتب "فراس حج محمد" طقوساً خاصّة من قهوته المرّة، تتأرجح بين نصوص وجدانيّة ينقل فيها الكاتب مشاعره المترافقة (…)
أصداء من طقوس القهوة المرّة ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بين عتبة شعريّة، وعتبة سرديّة، وفي كسر مستجاد للحدود بين أجناس الكتابة، يهيّئ لنا الكاتب «فراس حج محمد» طقوساً خاصّة من قهوته المرّة، تتأرجح بين نصوص وجدانيّة ينقل فيها الكاتب مشاعره المترافقة (…)
عبير أيلول ٢٢ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر بعد قليل يعود أيلولْ من سفر ربيعٍ بعيدٍ خلف أطياف الجبال توحّدْ ينادي البيادرَ
نافذة صغيرة ١٥ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر نافذة صغيرة في بيت بعيدْ شرّعت قلبها، على الضفّة الجليلة
يندثر كلّ شيء وتبقى أنت. ١٠ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر عندما تعود الأرض إلى فراغها الأوّل، حين كانت خاوية خالية وظلال النّور وهو يستحضر حلوله الأوّل، وينتظر إشارة كي ينبلج ويخترق أديم الظّلمة، ويغمر الكون بالضّياء. ويستعيد الكون بهاءه الأوّل، ويحتجب (…)
الحوارات الدّينيّة نعمة أم نقمة؟ ٥ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر منزلة الحوار في المجتمع وعوائقه: الحوار لغة إنسانيّة تهدف إلى تعزيز التّواصل بين البشر بهدف التّقارب الفكري أوّلاً، ثمّ بهدف التّواصل الاجتماعي فيتمكّن النّاس على اختلاف انتماءاتهم وأفكارهم أن (…)
وقفة إنسانيّة مع أهالي الأطفال المغاربة. ٣ آب (أغسطس) ٢٠١٣، بقلم مادونا عسكر الأشقياء في الدّنيا كثير، وليس في استطاعة بائس مثلي أن يمحو شيئاً من بؤسهم وشقائهم، قلا أقلّ من أن أسكب بين أيديهم هذه العبرات، علّهم يجدون في بكائي عليهم تعزية وسلوى. ( مصطفى لطفي المنفلوطي) (…)