حزنُ لأرضٍ وحيدة ٢٤ حزيران (يونيو)، بقلم فرهود عبدالله الأحمد صبحاً تناهيت الدماءُ عروقَهم فتنزّلوا مطراً على الأحلام وانغرسوا وكأن نقعَ العاديات وراءهم نقشٌ من التاريخ ينبجسُ لم يقرؤوا الكتب القديمةَ كي يعيدوا رسمها لكنهم عرفوا دروب المجدِ حين نسوا (…)