المهرجانات التربوية وأحلام التعبير عن الواقع ٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تعقد سنويا مديريات التربية والتعليم التابعة لوزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية مهرجانات ختامية في نهاية العام الدراسي، وتختار تلك المديريات لهذا الغرض المدارس المنشأة حديثا أو صالات (…)
وتمنت أن أموتْ ١٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هاتفتني، آلمتني وتمنت أن أموتْ ألا أعود موجودا على هذا الموجود يا لذاك الحبروتْ!! ***** هاتفتني، آلمتني واستشاطت غضبا ما بالها نسجت خيوط العنكبوتْ ***** هاتفتني آلمتني جاءني منها بلاغٌ كالقنابل، (…)
رجل إنساني بمواجهة وحوش الرأسمالية ١٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تعلقت عيناي بمشاهدة الفيلم الأجنبي المتقن (مستر ديدز)، والذي قام ببطولته الممثل آدام ساندلر، وجدير بالذكر أن الفيلم أنتج عام ٢٠٠٢، وتسرد قصة الفيلم رجلا بسيطا، كان يعيش في إحدى القرى النائية، (…)
تظل بسعدها قربي ١٥ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد مساء الطيب للطيبِ بزهر الحب يشدو بي فقلبي دائما أبدا يغرد في ربا حبي فأنت اليوم غاليتي وأمسي حاضري المسبي فكوني لي رحيقا صا ر في الأحلام ما يربي جلوت بحضرة تُهدى جمال الروح والقلبِ فعيدي (…)
نداء الأقصى ١١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هذا هو الأقصى الحزين بناره يبكي الجراح وقلبه مقتولُ صد القريب سلاحه عن نصرةٍ ورمى به في لجة بهلولُ! وترنموا فيها مساءات علت فيها الكؤوس فيشبع المجهولُ
كالصباحات ابتساما ١٠ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد يا أيها النجم الذي قد وطد الأحلاما. وبه تفجر نار ثورتنا اشتدادا واحتداما. وله تنظم كون مجد من حكايات القدامى من ليله، من سحره ، طابت به سحرا كلاما.
لنا من شأننا أمرُ ٨ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لنا من شأننا أمرُ صداه الحبّ والنشرُ لنا الدنيا وأجملُها نما في سحرها الشعرُ
مقاييس الجمال الأنثوي عند العرب ٦ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد يُعرف الجمال فلسفيا بأنه «صفة تلحظ في الأشياء فتبعث في النفس سرورا ورضا»، ويشير هذا التعريف بنسبية الجمال والنظرة إليه، فما تراه جميلا، ليس شرطا أن يكون جميلا عند غيرك، لأنه نابع من إحساس ذاتي، (…)
سيدة الجبال!! ٣ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد لها من الأولاد والأحفاد ما يكفي لزرع المرج ثورهْ ولها من الذكرى الحنين ما فجر الأحلام سحرهْ
فدتك الروح ٢٣ شباط (فبراير) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد جمعت الحسنيين وكنت سِحْرا يبدل آهتي ويزيل همي ويرضي عزتي وغرور نفسي ويشبع فكرتي ويعيد حلمي ويكتبني بسفر الخلد رؤيا تُناقله الرواة بكل عزمِ