لوحة المفكر- جبران خليل جبران ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد عندما اشتعلت الفكرة من أجل أن نكتب بالاشتراك حول جبران خليل جبران، أحببنا أن نكتب عن شيء، نستطيع أن نكوّن من خلاله رأيا مشتركا إنسانيا وعاما، فاخترنا أن نكتب عن لوحات لجبران، نعبّر من خلالها عن (…)
واحد صحيح!! ٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ثمن المساحة من دمي ذكرى وشوق للحمامْ تهذي بَِيَ اللغةُ الجريئة كالجنونِ توزعني بأشلاء الكلامْ
خاطرة من وجع الروح ٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد "تكون الاتصالات جيدة جداً. تتلقى أخباراً طيّبة تخصّ بعض الأعمال. لكن أنت بحاجة إلى الإصغاء والتروّي والانتباه إلى مشاعر الآخرين. قد تتلقى دعوة من صديق وتبدو مربكاً قليلاً". هذا ما تزعمه الأبراج (…)
رثاء الذكريات ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ولست أذكر إلاكِ معمعة السؤالِ المرِّ منساب الألمْ ذكريات مؤلماتْ من بين التفاصيل القتيلةِ وانمحتْ ولم تعدْ تحت الطلبْ!! مرجلا كانت فصادرها الغيابُ ولم تعد كنز الكتابة والطربْ!! نحاولُ (…)
جَدْلُ الحنين!! ٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد البعد يحفر جرحه بدمائي ويعيث إفسادا بحرفيْ فاء!! ويصيدني وترا تباعد شجوه وتناثرت أحلامه بالداءِ وتعربد اليأسُ الكليم مصفدا روحي تَصلّبُ في عنى البلواءِ والليل محروم السناء وضيّق والأفق مسدود بدرب (…)
هموم في سيطرة التكنولوجيا والعالم الافتراضي ٢٥ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد سؤال دائما يطرحه عليك مربع الحالة هنا في الفيس بوك، لتكتب مشاركتك في هذا المربع، ولو أردت أن تجيب عن هذا السؤال، فماذا تكتب؟ من المؤكد أن كل واحد له ما يخطر على باله، وما يعن على خاطره، وخاصة (…)
قصيدتان لذاكرة البحر ٢١ آب (أغسطس) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد – ١- موج الذاكرة من صورة البحر القديمة البحر في مخيلتي والطريق تركبني تسافر بي إلى حيث أشتاق الصعود إلى دروبي الماضية يورق الموج في عينيّ ذكرى صفحة الماء اللعوبْ ما زلت أذكر بحرنا الساجي الحزينْ (…)
غريب سقيم للحياة أجاملُ ٣٠ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد أوهام في عيد ميلادي التاسع والثلاثين (٣٠/٧/٢٠١٢) لعلي لا أرى في الحياة إلا وجهها الذي أشقى وأردى من لدن مطلع يومها الأول وحتى ترد النفس في حفرة؛ هي أوسع من كل رحب في هذه الفانية التي يذكرني كل (…)
إحساسات فادحة شوقيَ المحموم ٢٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ما زلت أذكر موعد الأحبابِ في شوقي المحموم والغلّابِ لم أنس في عاتي الظروف وقهرها حبا تجلى في سطور كتابي
فليعذرونا هكذا هو تفكيرنا!! ٢٦ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد تنتاب المرء حالات من العنف في التفكير، تجعله يرى الأمور بغير حجمها الطبيعي، وإن كانت في سياقها الصحيح، وتدور في فلكها الذي هو لها، ولكنها قد تُرى أضخم مما هي عليه أو أصغر مما يجب أن تكون، هكذا (…)