إحساسي بفقدك شبح يطاردني!! ١٨ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد أشتاق صوتك يرن بمسمعي نغما شجيا عذبا يعيد لي الألق، فيجعلني جميلا، تداعبني صورتك المرتسمة في عمق روحي بهية واضحة المعالم مشرقة ساحرة لألوان البيان غارقة في عالم الخيال تسبّح بحبك كل وقت، فأجمل ما (…)
الحب المُهين في زمن اللهيب ١٥ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد كأننا مصدومون مما يجري من حولنا في العالم، ليس للمسلمين فقط، وإنما ما تقوم به الرأسمالية العفنة باستعباد كامل للبشرية وربطها بشهواتها، وجعلها تساق سوقا نحو موتها البطيء، محققة أحلام المهوسين من (…)
معالم الشخصية الإنسانية في القرآن الكريم «4» ١٣ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد هل تقود الإنسانَ شهواته؟ فُطر الإنسانُ على حب الحياة الدنيا والإقبال عليها بكل ما أوتي من عزم وصلابة، ومَحْوَر حياته كلها لتحقيق تلك المآرب المصالح، وهذا ليس عيبا في الإنسان، فقد قرر الله سبحانه (…)
إحساسات فادحة بكاء وأمل ١٢ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد بكت نفسي فحق لها بكاها على حلم تقهقر في جواها وغامت شمسنا بضباب حقدٍ وصار الغيم يحجب من أتاها
حسرة المتردد ١٠ تموز (يوليو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد يا حلمنا المصلوب في ذاك الغد درب يشتت خطونا لا يهتدي لا تزفر الآهات بالشكوى التي جرحت شعور الورد في صبح ندي
يا أسنى أمل!! ١١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد ترنيمة حب ووفاء مرفوعة إلى مقام الشهيد "لبيب عازم" صديق الطفولة والصبا والفكرة المنفتحة على المطلق. -١- لام اللهيب تصبه في ليلهم كي ننتصرْ باء البسالة، خيلها جمحت على جيش الطغاة المنصهرْ ياء (…)
مأساتنا الكبرى ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد مأساتنا الكبرى إليك شتاتنا وإليك حال الجائعين اليتمِ الكل في سكر ولهو طافحٍ والقدس تبكي تستغيث بمكرِمِ
السقوط ١٢ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد سقط الورق وترنحت شجرة ونامت على شفتي عبارات الودق والريح تغزل خيطها لتشمَّ ريحا قادمة تحبو إلى جهة،
إليك أيها المسؤول ١١ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قد لا يكون المرء مجبرا على الكتابة فيما يخص علاقته بالمسئول، سواء أكان هذا المسؤول مسؤولا مسؤولية عامة، كرئيس أو ملك أو من هو بمستواهما، أو من كان مسؤولا إداريا في دائرة أو مصنع أو ربَّ عمل مسؤولا (…)
جنرلات الخيانة!! ٨ أيار (مايو) ٢٠١٢، بقلم فراس حج محمد قهروا العباد على صهيل مواجعٍ وتمترسوا للنيل من أحلامنا زأروا علينا في جنون قاتلٍ وتشيطنوا في حز أعلى هامنا