يا أسعد ٢٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم أحمد فراج العجمي شلت يد الغدر الأثيمة .. أسعد وتجددت من أصغريك لك اليد تتزاحم الآلام في رحم الرؤى والعار في صدر الزمان ممدد في غفلة من أمة ، وجراحها للثورة الحمراء نعم الموقـــــد
ثمارُ السرّ ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم سامي العامري إني ولأجلكِ أوقدتُ قناديلَ الماضي المنسيَّهْ إني أسترجعُ ضحكاتٍ هربتْ مِن مَعقِلِ شَفتيَّهْ لِترَي جَهْراً
بوابة قصر الأمير ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم نبيهة راشد جبارين في كل مساء عندما أجرجر أذيالَ الشقاء ويغمرني التعب يناديني بيتيَ الصغير يفتح لي ذراعيه الباب تحتضنني جدرانه يُجلسني في حِجْرِهِ الحصير
اسْتِغَاثَةُ اليَمَامَة ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم صلاح الدين الغزال لِثَأْرِكَ يَا كُلَيْـبُ لَقْـدْ نَهَضْنَـا وَخُضْنَـا الأَرْبَعِيـنَ وَلَـمْ نُبَالِ وَهَـذَا اليَـوْمَ دُرَّتُنَــا قَتِيـلٌ وَلَـمْ أَلْمَـحْ أَبَا لَيْـلَى قِبَـالِي وَلَـمْ أَلْمَـحْ أَبَا لَيْـلَى قِبَـالِي لَقَدْ بَاءَ الصَّغِـيرُ وَمَا جَزِعْنَـا
دائـــمـــا غـــــزة ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم مــحــمــد زريـويــل اشهد يا زمن الأزمان في غزة المصاعب في غزة المحن... لك العز غزة
ألفيّتان ونصف لألتقي مع أنا ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم حبيب فارس إسمع يا أنا لحظتي معك انتهت صار عليّ أن أغادر إلى وطني الآمن
للأنثى مثلُ حظِّ قمرين .. ٢٦ نيسان (أبريل) ٢٠٠٨، بقلم مرام إسلامبولي للأنثى مثلُ حظِّ قمرين ِ، وتشهدُ البراري ... ناعستُ بالعشبِ أطرافَ النسيم ِ ، شددتُ البحرَ من موجةٍ .. في القلبِ قطرتُ نجمةً نجمةْ ..