نسجتُ كلَّ حروفِ الشعرِ ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم باسل محمد البزراوي نسجتُ كلّ حروفِ الشعرِ من شَعَرِ أرخَتهُ فوقَ رُباها الأرضُ في السّحَرِ فالشعرُ إن لم يكن مِن عينها ألقاً يودُّ أن شامَ برقَ الشامِ في خَفَرِ
ونجمي في السماءِ تشي جيفارا ٣١ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم نمر سعدي أوَ اندفعتْ على الليلِ القُمارى وراحت ترسلُ الشجنَ المُثارا أدرنَ ليَ الغناءَ ولستُ أدري غناءً كانَ ذلكَ أم عُقارا ؟ أجاراتي لدى الإظلامِ إنِّي قطعتُ العمرَ للأوهامِ جار
أيها العابرون ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم باسل محمد البزراوي أيّها العابرونَ آنَ الأُفولُ ودَنا وعدُكم وحانَ الرحيلُ كمْ شرِبتُمْ مِنَ الدماء قَراحاً وزهَوْتُم وجرحُ شعبي يسيلُ كم سَلبتُم مِنَ الطفولةِ حُلماً صاحَ في عتمةِ الدجى أنْ تزولوا
إنسان ٣٠ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في دفتر الأزمانْ. ذاكرة المكانْ. حصيلة الزمانْ. الوجه والشحوب والألوانْ.
أربع آهاااات ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم أبو المجد حسين الاوِّلة آه أنا كان فـِّي جرح اليوم بقـــوا جرحــين واحد وصاب القلب والتاني صاب العــين قالوا عليك بالصبر والصبر أجـيبه منــين التانية آآه الروح ملت جسدها (…)
حروف الكبـريـاء ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم عبد الرزاق الدرباس من سالف الدهـر كان الشـعر ديوانا واليوم نزهو به شيبا وشـبانا إرث الجـدود على الأيـام مفـخـرة ورايـة خفقـت عـزا وألحان
جَمْرُ الجَلِيد ٢٩ أيار (مايو) ٢٠٠٨، بقلم صلاح الدين الغزال قَدْ جِئْتُ أَرْسِفُ بِالأَصْفَـادِ يَحْمِلُنِي بُؤْسِي وَقَدْ أَوْهَنَ الإِيصَـادُ أَنَّاتِي فَلَـمْ أُلاَقِ لَـدَى الإِيمَـاضِ بَارِقَةً يَلُوحُ مِنْهَا بَصِيصٌ عِنْـدَ إِنْصَاتِي عَلَى النَّحِيبِ بِجُـرْحٍ لَنْ أُضَمِّـدَهُ أَوْجَزْتُ بِالنَّزْفِ لِلحَـادِي حِكَايَاتِ