خارج سرب التقاليد ٤ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو أحبك خارج سرب التقاليد, خارج عصر القيودْ. أحبك في زمن الملحقات غريباً صريعاً شريدْ. أبوح أنين فؤادي,
يتاجرون بضحكتي ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو في ليلة ما، حيث تسقط ألف مجزرة على أرض الخوالج تستوي صيحات داخلنا بخارجنا
النهر الأول قبل الميلاد ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم سامي العامري كيف لو يُصبِحُ هذا الخَطْوُ ذكرى؟ كُلَّما غابتْ بِلادٌ جاءت الريحُ بأُخرى وسؤالُ الوقتِ دَوّارٌ وماذا لو رمى الشاعرُ كُلَّ الأسئلهْ؟
ألفٌ وباءْ وطنٌ وفاءْ ٣ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم خالد شوملي ألفٌ وباءْ وطنٌ وفاءْ لامٌ وسينْ حجرٌ وطينْ في الإبتداءْ في البدءِ كان الحبُّ مندفعاً فلا خجلٌ يحاصرُهُ وليسَ مكبّلاً بالكبرياءْ.
إطارك أنا ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم نادين عبد الله ارسمني عسلا في لوحة أنهار أشرب تشرب نقاء موصولا بالروح يستلذ الجروح يتوجها رقصة ربيع مصلوبة في ضلوع الأشجار
هو قبّل الأصنام مثلهُمُ. ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم محمد مأمون نجم طعنوك في وضح النهار .. وأوج هدّار الغضبْ خذلوك والتلمود يعوي فوق ألسنة اللهبْ باعوك والأشلاء تُنثر والدماء إلى الركبْ أوبعد أن أكل الرصاص جباه أطفال أباةْ ؟ أوبعد إسقاط الأجنة واختناق الأمهاتْ؟
التراب ٢ حزيران (يونيو) ٢٠٠٨، بقلم محمد مقدادي مزيداً من الحزنِ، أحتاجُ كي لا أموتْ. وأحتاجُ تلك المسافة بيني وبينك، كي أشتهيك كثيرا وكي أطمئنّ، إلى أنني مُتعب بك ِ، لكنني..،