هل فات أوان الموت ..؟ ٢٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم زيان حسن قلبي لا يدمع فانفجر حزين مثلي تماما يروي قصة فارس يطمح في فتح بلاد الزيتون يمنح نفسه لقب حزين لأن جواده الخيالي ليس له سرج لأنه لا يملك سيفا خشبيا كالعبد عنترة يختبئ دائما داخل معطفه العاري من القماش
خيال مآتة ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم رضا إمبابي خيال مآتة ... من ســــنين واقف في بسـتان العــــنب تحت القماش قلبه الحـــزين اسمع ... وبلسانه الســـبب حارس على أرض الجـــدود أخرس .. كسيح .. يا للعجــب
الحُبّ مِلحُ الأرض ١٩ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم خالد شوملي الحبُّ... مِلحُ الأرضِ... سُكّرُها ولُحمَةُ عاشقينِ إلى الأبدْ عفواً ولَمْحَةُ عاشقينِ إلى الأبدْ الحبُّ...
قالوا لي بتحب مصر ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم أبو المجد حسين قالوا لي بتحب مصـر أنا قلت مش عــــارف بس السؤال م القهــــر وللا حـــنين جــــارف وللا أنـيـن مكـــتـــــوم بيقــولـه نــاي عــازف
يا حبيبي ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو يا حبيبي: صوتك الهارب من أغنية الحزن يواسيني، ويبقيني على النار سؤالْ. من لهيب الدمع يرويني، حروفاً لا تقالْ. من زئير الجرح يكفيني،
موت الشاعر ١٨ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم محيي الدين الجابري وكان أن علق خلف المدى قصيدة وكسرة من صدى حتى إذا أوحشه صمته في الموت شوقا وحنينا شدا أو ربما أدرك معنى بدا له خفيا من كتاب الردى
نجوى ١٧ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٨، بقلم بكور عاروب وتسأل نجوى أتهوى السمر؟ وهل عشت يوماً بحضن قمر؟ أأنت أنت بكل صلابة وجهك ضحكت يوماً؟ لعبت مع الزهر؟ دخلت تحت لحاف المطر؟