
مَخاضٌ من أجل غزة..!

عَلَى غَيْرِ هُدَىً طُفْتُ فِي جنبَاتِ رُوحِي عَارِيَةَ الأَفْكَار أَنْبُشُ أَدْرَاجَ ذَاكِرَتِي، وَوُجُوْهَ مَن أَحْبَبْتُهُم بَحْثًا عَن رَقَمِ هَاتِفِك هُوَ خَيْطٌ وَاحِدٌ يَفْصِلُنِي عَن دَوّامَةِ الهَذَيَان أَنْ أَبُثَّكِ وَجَعِي يَا سيِّدَةَ الهَذَيَان