في زمن العهر ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم أحمد عبد الرحمان جنيدو امش ِ عليَّ فأنت زعيم القبح، ونحن نعيش زمان العهر ِ. فمبادئنا خرقتْ، واستوطن دود العفن الأخلاقيّ ذواتٍ، صار الإنسان ابن القهر ِ. لك ما شئت اليوم من الفخر ِ.
مُــحمَّــدٌ الممزوجُ بالأرواح ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عقيل اللواتي كُلَّـما بعثَرَكَ التَّـالونَ حِقداً أو إذا أسلَمَكَ الشَّـاذُّونَ قُبحاً أو بَكَتْ كُـلُّ الفضاءاتِ حنينْ سوف تبقى (يا نبيَّـاً) في سَماءِ اللهِ نور ...
سيف الأقدار ٢٨ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم مروان زهير البطوش لن تذهب ايام العمر سدى لا لن يقطع جذع النخل بدون ثمارْ لن تقفل ابواب جنان الخلد قبيل دخولي لن تحرق اشعاري بشرار النارْ سيظل شعاع الشمس وسيطا بيني والاقمارْ بل وتلؤلؤ أغصان التينِ
إليكِ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم إبراهيم خليل إبراهيم أتيت إليكِ.. خطواتى.. تسابقني وكل الكون يسمع صوت أناتى
زَغَبٌ شَمْعِيّ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم آمال عواد رضوان هِيَ ذي فَوانيسُ الحَياةِ تُغازِلُ ذُبالاتِها الحالِمَة تَخْتالُ عَلى صَفَحاتِ الزَّمانِ بِمَدادِ دَمْعٍ سِرِّيٍّ تَخُطُّ زَغَبًا شَمْعِيًّا عَلى
مساء ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم وديع العبيدي كلّما.. رنّ هاتفها، يقفز الفارُ في حجري! أتأمّل.. هذا المساء.. وحيداً!
بِساطٌ مِنْ ورقٍ قديمٍ ٢٧ نيسان (أبريل) ٢٠٠٩، بقلم عبد الغفور الخطيب حِينَ خَرَجْتُ مِنْ قَلَمي ذَاتَ حُلُمٍ إلى رَحَابَةِ الوَرَقَةِ البيضاءِ، لمْ أَجِدْ بُدّاً مِنَ الهطولِ حتّى لو كانَ المطَرُ حِبراً فمهما يَكُنْ لابُدَّ مِنَ الهطولِ.. مِنْ ذَلكَ اليومِ حَبيبتي