لك يا منازل في القلوب منازلُ ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم مازن عبد الجبار ابراهيم حسنٌ شهابُ الدين هذا يا دنى إن كنت حاكمةً فهذا الفاضلُ قد كنتِ مبديةً هدىً في حالةٍ مَ الخطبُ للأدوار منكِ تبادلُ وطبيبك الغشاش قد نال المنى فلسان حالك للأشاوس خاذلُ
إحياء علوم الصوم ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم بوعلام دخيسي رُويدك يا ضيف إنــّا عَدِمْنا جميلَ الضيافة والمُفترقْ وحِدْنا عن الدرب لما جهلنا أصول البداية والمنطلق نصوم جهارا و ندعو الخفايا لوَجْبة فِطر كساها الطـَّبَق
مخاوفُ مجنون ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم أحمد تحسين الأخرس أفتشُ في ضوءِ عينيكِ عن لغةٍ للكلامِ.. أفتشُ في ضوءِ عينيكِ عن وردةِ الأبجديهْ.. أضيعُ بنصفِ الطريق على قارعاتِ الهدوءِ.. يضيعُ الكلامْ.. فأبحثُ عنهُ، أمشِّطُ دربي ذراعاً ذراعاً.. وأبحثُ عنهُ..
لحظة أنوثتي ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم وفاء عبد الرازق ماذا ستلبسُ الليلة رقصَ روحي أم قناديلي أم دهشة َالستارة ِالتي تعرَّت لأجلنا؟ ما أحوجني لبحرِكََ لما سيسكبُه الصمتُ في عيوني ومنكَ حين أشربُك
رؤى الأمنيات ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم قصي أحمد محمد تعالي وميلي برأسك فوق يدي وتيهي إبتهاجاً بحلم الخيال الندي بعينيك أقرأ من رعشة الذكريات
لا سقف لي سوى حيرتي ٢٨ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم سليمان نزال لا سقفَ لي سوى حيرتي تتوحّدني..تتقّسمني تروي دهشتي غيمةٌ مكسورة الجناح فيا عطّار المسيرات المُجنّحة لماذا اخترتَ لوعتي قناعاً للعابثين وما أبقيتَ للعائداتِ سوى قلائدَ قلق
مددتُ يدي إليكَ ٢٧ آب (أغسطس) ٢٠٠٩، بقلم لطفي زغلول إلهي وحدَكَ العلاّمُ ما أخفيتُ من سرّي ووحدَكَ أنتَ قد قدّرتَ ما أبديتُ من جهري مددتُ يدي إليكَ فأنتَ ربُّ الجودِ والخيرِ