حين يعشقني الماء ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩ أتزمّل بِسَحنتهِ نقاء وأمضي بلا قدم حيثُ رائحته ف أشتمّ نرجسيّة سمائه لتحيا زفرات دمي
تحت غيم الرحيل ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم صلاح عليوة في هذه اللحظات تورق سروةٌ في الذكرياتِ ويعبرُ الغيمُ القديمُ على شوارع بلدتي
كلمة ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبداللطيف مبارك حسى بيّه لمّا تتمخض دماغى وتخُطى آخر نقشه للكلمه إللى ف العنوان عنوان لشاهد قبر جوّه قرافه مرميه م أملكش فيه غير زنقتى والكام قصيده فى حُب الوطن وغنوه كانت غنوتك
وطنُ الجلمودِ والصخرِ ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عزيز العرباوي شاهدتْ بعينيها الشخصَ المجنونَ وأخذتْ تسبحُ في الأحزانِ. وبعقلها حضرَ الوهمُ في دارِ الغربِ أو كنسيةِ الإسبانِ. إذْ كانوا في سلمٍ منذُ زمانِ. ولمْ تدرِ ما وقعَ
قرابين ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم إبراهيم محمد البوشفيع قربانُ عِشقيَ حينما قدمتُه بيدِ النُسُكْ قرّبتِ نارَكِ قُبلةً تُحيي عليلاً قد هلكْ وإشارةً من ناظرٍ يُغضي لمرآهُ المَلَكْ
ذلكَ البيعُ لِمَنْ ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩، بقلم عبد الله علي الأقزم وزِّعي قـلبي على كلِّ مراياكِ وطنْ وانثريني في بساطِ الحبِّ ورداً يتسامى
بوح العاشق ٢١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩ من وإلى الغالية أمي مرآة القوافي: منذ الأزل.. تخترق الرصيف.. تسيل أدمع حطب الغابة، يبكي السحاب، تحشرها الأوراق من سنبلة الربيع مضغة تمسح رصيف البذور النورس تلمع فخديه تقلب قانون (…)